,’ إذآ كآن "النآس" يُفضلون, في بعض "الأوقآت" تَذكّر الأيآم الجميلة من "المآضي" فإنّ الأيآم "القآسية" يُصبح لهآ "جمآل" من نوع خآص,, حتى "الصُعوبآت" التي عآشوهآ تتحول في "الذآكِرة" إلى "بطولة" غآمِضة, ولآ يُصدِقون أنهُم احتملوآ ذلك كُلّه واستمروآ بعد ذلك . لِـ/ "عبدالرحمن منيف" / من "النهآيآت" ! ,’ |
- ليسَ صحيحاً أن الفراق إنفجار مليء بِ الصّخبْ وَالنِوَاحْ وَالجنَازَات الكَبيرَة وَطُقوسْ تَمزِيق الصُّوَر وَالرّسَائِل وَإعْدَام الهَاتِفْ ! الفُرَاق نمْلة تَأكُل القَلبْ بِبُطءْ عَامَاً بعْدَ آخَر كُلّمَا إفترقنَا تَنمُو التفَاهَاتْ الصَغيرَة فِي حجرَات رُوحِي الخَاويَة بِ رَحيلُك وَتحتلًهَا .. نفترق ..! فجْأة تبدو التفَاصِيل مِحْوَر العَالَم , كَأنّ الشّمسْ لمْ تَعُد هُنَاكْ .. كَأنّ ذلِكَ الكَون الشَاسِع رَحَلَ مَعَكْ وَخلّفنِي وَحَيدة دَاخِل حَذائي ! لِـ| غَادَه السمّان - |
,’ لآ تظن "الهدوء" الذي ترآه في "الوجوه" يدلّ على "الرِضآ" .. لِكُل إنسآن شيء في "دآخله" يهزهُ ويُعذّبه . لِـ/ "عبدالرحمن منيف" ! ,’ |
- " لاَ أدرِيْ أيُّ شَيءْ يَجذِبُنِي فِيْ الّذِينَ يَتخِذونَ لَهُم أرْكَـانْ قَصِيّة عَن الضَجِيجْ .. هَـؤلاَءِ قَـومْ لااَ يُتقِـنـُون الإخْتِبَاء أبَداً " ! لِـ| لُبَابَة أبُو صَالِحْ - |
,’ من شعور "الوحدة" يتولد الخوف والرهبة والإنتظآر ورغبة التخفي والصرآخ والاتحآد مع شيء مآ وآلآف "المشآعر" الأخرى التي تعجز عنهآ كل الكلمآت .. حتى في الأوقآت التي يكون الإنسآن مع الآخرين, يحس أنه في الصحرآء وحيد , وأنه يوآجه عدوًا أقوى منه آلاف المرآت .. وهذا "العدو" لا يمكن أن يُقآوم , لكن من الضروري مصآدقته , أو الإحتيآل عليه , والإذعآن إلى شروطه . لِـ/ "عبدالرحمن منيف" / من "النهآيآت" ! ,’ |
- " لاأملُكُ سِوى أن أرْبُتَ علَى خَافقِي مُدّعياً أنني أكثر صَلابةٍ وَحزْمَاً .. فأنَا الأكبرُ الذي يُربِتُ علَى قُلوبِ الجَميعِ حَتّى قَلبُه , مُتناسِيَاً مِن غَير قََصْدٍ أنّه الأحْوَجُ إلَى ذلِك لا بَأسْ فَ لَم يُبادِر أحدٌ قَـط إلَى سُؤالِ الشّجَرِ إنْ كَان تَعبَ مِن الوقُوفِ ؟ تَعوّدنَا أن نَراه كذلك ، ومَانتعوّدُه لا نَفتقدُ حُضورَه " !! لِـ|عَاطِف البلُوِيْ - |
أنت أعمى وأنا أصم أبكم إذن ضع يدك بيدي فيدرك احدنا الآخر
جبران خليل جبران |
((البشر جميعاً يتمتعون بقدر من الخساسة)) ! عبدالله بخيت |
,’ مُشكلة "آلعْآلم" أنَ آلحمقىَ وآلمُتعصبَين هّم "وآثقِينْ" منَ أنفٌسهًم دآئماً ,, وَ "أحَكمْ" النآسً تملؤهَمْ "الشُكوَك" . لِـ/ بِرترآندْ رآسِلَ ! ,’ |
- " لَسْتُ يَهُودِيَّة ، ...........وَ مَا أنَا بِنَصْرَانِيَّة ، - وَ لَكِن - بِتُّ أعْتَقِدُ بِأنَّي لَو وَلَجْتُ إلى جُحْرِ ضَبٍّ سَتَلِجهُ مِنْ بَعْدِي ! لِـ| نُورَه عَبْدَ الله - |
- " سَ أتخلّصْ مِن الوَزن الزّائِـد الّذي أصَابَ ذَاكِـرَتي وَ جَعلَنِي أتحدّث مِثْـل الحُكَمَاء , وَ أبْحثُ عَن مَناطِـق آمِنَة كُنتَ فِيهَا كَمَا ينْبغِي أن أكُون وَحِيــدَاً يُصيبْ وَيُخْطِئ وَيُعَاقِب نفسَه - طَوال الوَقت - بِ المُوسِيقَى وَيبحَث عَن صَوتُه فِي الكَلام البسِيطْ -الكَلام- الّذي لاشَيء فيه , النَقيّ الّذي يَخرُج مَعَ الفجْر ، القَديم الذي تبرّأ مِن المَاضِي , سَ أتخلَصْ مِن الهزَائِم الّتِي حَاصرَتنِي وَجعَلتنِي أتفَادَى وجُوه العَابِرين ..! " لِـ| إبْرَاهِيم دَاود - |
- " الوَعوُد التيِ نقوُلها وَنحنُ فِيِ قِمّةَ عِناقِنا , ربّمَا لاَ تَعنِـيِنَـا ؟! فَ وَاقِعُهَا يُـثِـير القَلقَ أحيَاناً معَ مروُر الوقتَ , فَ الأيّام تَمضِيِ وَ تُـخبّئْ مَعَها كُـلّ شَيءْ , حتّى العَابِريِنَ فِيِ دَواخِلنَا ! " لـ| أيّوبْ بِـن محَمّد - |
- " أحَياناً لا يُقَارَن أيّ شَيءْ مَهمَا كَان برّاقاً وَجَميلاً أمَام لَحْظَـة تَبكِي فِيهَا مِن كُلَّ قَـلبْك لله , تُخبِرَه بِ كُـلَّ شَيءْ وَ تَبكِي كَ الطِّفـل , بَعدَهَا يَتحوّل كُـلَّ شَيءْ لِ حَقيقة , حَقيقَة تُحَارِب مِن أجْلِهَا بِ كُـلّ أجْزائِك الصّغيرَة المُحَطّمَة " ! لِـ| إبراهيم الزنيدي - |
،
من يحترم نفسه يصبح في مأمن من الآخرين ، فهو يرتدي( درعاً ) لا يستطيع أحد أن يخترقه ! ( هنري لونجفليو ) |
,’ أني بعد مُمآرستي لِـ"الحياة" بشتى أحوآلهآ أدركت أن الشعور بِـ"السعآدة" لآ يأتي من خآرج الإنسآن , بل ينبعث من دآخله فَ رُبَّ شخص تُحيط به أسبآب "السعآدة" ظآهِراً ولكنه يشعر بِالنكد والألم في أعمآق نفسه, ورُبَّ شخص تحيط به أسبآب "البؤس" والشقآء في الظآهر ولكنه في أعمآق نفسه يحمد الله على "النعمة" . من كِتآب "وحي الثمآنين" لِـ/ عآلم الإجتمآع: "علي الوردي" ! ,’ |
‘
اعلم أن الناس اذا أعجبوا بك ، فإنما أعجبوا بجميل ستر الله عليك ! ( ابن الجوزي ) |
- " لاَ يُمكِن القَول بِ أنّ الحُبّ حَرام أوْ حَلالْ , لأنّه أمْر فِطْرِي يَقَع عَلى الإنْسَان بِغَير إختِـيَاره وَإنّمَا التَحريم أوْ الحِلْ يَقعْ فِي التَصرّف الذي يُبنَى علَى الإحْسَاس بِه " ! لِـ| سَلْمَان العَوْدَه - |
,’ المَوتُ لآ يُوجِع "المَوتى" , المَوت يُوجع "الأحْيآء" ! لـِ/ "محمود درويش" ! ,’ |
,’ أصَآب "العَمى" رَجُلاً فكآن "عَالة" على مُجتَمعه / وأصآب العمى "ابن بآز" فكآن "عآلِم" عَصره ,, ان "الأحدآث" لآ تَصنع "حيآتنآ" ولكن ردة فعلنآ تجآه الأحدآث هي التي تصنع "الفرق" بإذن الله. لِـ/ "يآسر الحزيمي" ! ,’ |
،
غضبك و ( حزنك ) تجاه أي حدث ، لن يغير في الحدث أي شيء ..! سـ يغير ملامحك فقط .. ويجعلك أقل / جمالاً ! ( محمد الرطيان ) |
من يضيع ماله يسترده بالاجتهاد
ومن يضيع علمه يسترده بالدرس ومن يضيع صحته يستردها بالدواء أما من يضيع وقته فلا يقدر أن يسترده بواسطة من الوسائط ( صموئيل سميلز-عالم انقليزي شهير صاحب كتاب "سر النجاح " ) |
- " نفترق الآن صَدِيقِي بِلا ضَجّة , مِن غير ذنُوبْ , وَبِ غير عُيوبْ لَن تَتبرّأ أورَاق الوَرد الذابِلِ مِن مَاضِيهَا ! بعض اللّون وَ بَعض العِطْر سَيبْقـَى فِيهَا , نفتَرِق الآن كَ مُهرين بِ صَحْرَاء وَ صَديقَين بَلا أخْطَاء " ! لِـ| لَمِيعَة عبّاسْ عَمّارَة - |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 12:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية