.
.

[poem=font=",6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
واِتسولف: (أسكادا), (فالنتينوْ), (شانيَل)=(فرزاتشي), (كنزو), (جفنشي), (لاْكروان)
(كرستيان ديور).. والصيف, والنيل=وانا! سواليفي: قصايد وقيفان[/poem]

.
.

.
.

http://up.arab-x.com/Feb10/wIa52563.jpg

ياخي لاتزعج عيون الناظرين
يَكفي الجدران هَمّ وخربشَه
.
.

.
.

عندما نفهم الحريّه كماهي, وكما يجب! فحتماً سنهنأ حينما نُعانقها.
.
.

.
.

بشّرني عَنْك انت.. كيف الحال, وشلونك؟
من طالك الباس! وآنا بسّ اكلّمني

ماْ اْحب امارس فنون الحكي من دونك
تعال.. عَنْك انت! سولف لي, وعلّمني

.
.

.
.

من أحاسيسي كتبتك, واِرتكبتك
الشعر والحرف من فكري عبيدك

أنت سيِد الكُل واِلـ هاذا! كتبتِك
مابهاذا الكون غيرالله سيدِك

.
.

.
.

سُئلْت عَن معنى كلمه ذكرتَها في إحدى قصائدي, حيث كانت الكلمه ( العيطموس ) !

وهي تعني: الأُنثى المُتجاوزه 25 ربيعاً, طاغية الاُنوثه,هادئة الجمال, شديدة الخجل, المُترفَه, المُبغدَده, التي لم تتخدَّد لها وجنتان
^
^
حسب رؤيتي, وتصوّري :)

.
.

.
.

شاحَت,, وشَحَّتْ بالعيون !!

.
.

.
.

لاتسأل الليل عنّي وانت تعرفني
,,,,,,,,,,,,, تعرف أحاسيس قلبي فيه لاعسعس

من أوّلي في المشاعر..لين آخرني
,,,,,,,,,,,,, آسامر الليل لعيونك! ..وهو ينعس

.
.

.
.

ياصاحبي.. لاتعاتبني
,,,,,,,,,, قلبي! ماْ يتْحَمَّل اِعتابك

جيتك ضميري يأنّبني
,,,,,,,,,, واِكفوف عذري! على بابك

.
.

.
.

أسافرْك رحلة شوق.. واعبر بك الآهات
,,,,,,,,,,,,,,,, أدوّرْك في كون الغلا.. وانت جوّاتي

عطيتك غلا, واعطيك.. ماقلت: عطني, هات
,,,,,,,,,,,,,,,, وقلبي! كذا.. من قبل, والآن, والآتي

.
.

.
.

هل يُعقل أن تكون شبَكَة الإتصالات لدينا(بجميع مُسمّياتها) أسوأ شبكه في العالم؟!!!



هُناك مايُسمى بـ إدارة الوقت.. فما يأخذه مُستخدم مُستفيد شركه (غير شركاتنا) ويستغرقه من وقت قصير في النت, نحنُ نستغرق أضعافه المُضاعفه إكراهاً .. ويذهب مُعظم وقتنا سُدى..وكل هذا بسبب بطء وسوء الخدمه


قد أُغلِق حسابي في (النت) .. حتى تُعيد الشركات المعنيّه حساباتها من حيث جودة الخدمه..
قلت: ( قَد ), وهي واسِعَه :)

مُشكلتنا أنهُ ليسَ لنا سوى هَمّ

إنهلكت تقنياً وربي

.
.

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من كثر ماهي جميله..وتطمح للجمال!=يستحي لعيونهاْ الموت من وجه الحياهـ
مُترفَه, وْ اِمبغددَه.. كلّ مافيها دلال =يستفيد الورد منها, ويهديها شذاهـ[/poem]
.
.

.
.

" يَا أيُها النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ, إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ, وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ, ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ "..

إستوقفتني كثيراً هذه الآيه,, ما أبلَغهُ من قول,, يَعلو, ولا يُعلىَ عليه

.
.

.
.

مُورِقَه..


ولَكنَّها! مؤرِقَه

.
.

.
.

يلومني مَن لا عرَف قسوَة الشوق
,,,,,,,,,,,,,,,,, السالي اللي ما زفَرله بـ وَنّه

.
.

.
.

نهَبت العروق.. وْرحت يــ السارق, المزّاح
,,,,,,,,,,,,,, يامال السعد: وش تنتظر!! روح بي كلّي

.
.

و:
لا تسأل الناس عَنّي وانت تعرفني
,,,,,,,,,,,,,, دايم تميلَح.. ويعننّي, ويعننّي

تبغى الحقيقه!..عليك الشوق جارفني
,,,,,,,,,,,,,, جنّنت لي ناس.. وانت اللي مجننّي
.
.

.
.

أكتب لعينك.. والشعر! صار مارد
,,,,,,,,,,,,,,,, يسكن بصدري ويتفلسَف, وينساب

ويرقى مشاعر لين قمّة عطارد
,,,,,,,,,,,,,,,, إحساس كلّه شوق, واِزهور, واطياب

.
.

:wardah:ابو مخلد ..
ياجعلك سالم .. !

مرحبا يابو تركي

نوّرت ياسيّدي

وانت سالم وغانم يامال الغناة

.
.

يعتقد الكوميدي والمؤلف الإنجليزي ليز داوسون، أن ولع إبنته بالروايات جاء بفضل الكتب التي تُزين مكتبة منزله .
يقول: هناك من يزرع وروداً في أرجاء بيته, أنا زرعت كتباً, قطفها أبنائي

.
.

.
.

سريتك غلا, واشواق, واْسرار..ماتنباح
,,,,,,,,,,,,,, بكلّك سهرتك.. والدُجى! نام بجفوني

.
.