|
|
.
. ماذا لو: الإرجنتين تقترب.. ومارادونا قد صرّح بأنهُ لو حصل فريقه على الكأس!, سيمشي في شوارع بيونس آيرس عرياناً !!.. هل يُعقَل ذلك؟ وهل ستسمح لهُ رئيسة الوزراء الإرجنتينيه بأن يفعلها؟! :) . . |
.
. حلوهـ!.. ياْ مال الغناه اِعيونك الحلوه ,,,,,,,,,,,,,,, ولاّ الكلِمات! كانت حيييييل عاديه . . |
.
. تنهَّدَت.. واِنبتت ورده من انفاسها ,,,,,,,,,,,,,,,,,, على ضفاف السوالف زان عشب الحروف تَبرق مشاعر.. وتمطر غيث بـ اِحساسها ,,,,,,,,,,,,,,,,,, وللشعر معها فضاْ شاسع.. وللسرّ جوف . . |
.
. نوَّرت من عقب غيبه, واِنقطاع, وهجر ,,,,,,,,,,,,,,,, عقبك وسود الليالي! مُظلِمَه, ظالمَه . . |
.
. العذبه اللي سرَت بالقلب لذَّتها ,,,,,,,,,,,,,, ياهي عَجيبه, وحلوة وصف, واِحكايَه فراولَتها, ووردَتها, وتوتتها ,,,,,,,,,,,,,, تجيب راسي, وتجذبني من اقصايَه . . |
.
. مُشكلة بعض البشر! إذا فَهِم موقف مُعيّن بطريقته هوَ !, تتبلوَر ردَّة الفعل عنده والموقف لحقد للأسف.. ويكون صدره وفكره أضيق من أن يستوعبا الموقف.. لذلك لاتنفع هنا الأعذار الصادقه معهم.. معَ أن الأعذار ديّات الأخطاء.. هَذا إن كان هُنالِك من أخطاء فعلاً. وسبب عدم تفهّمهم وتقبّلهم! ليس لأنهم مُفرطيّ الإحساس.. لا.. ولكن لعقدةٍ داخلهم تعود لتركيبتهم وسكيلوجيتهم !! و: اللْه يشافيهم, ولاَ يبتلينا . . |
.
. الحُبّ! ماهو كذا ياسمحَة الخاطر ,,,,,,,,,,,,,,, ماهو تميلح, وصدّ, وبُعد, و اِمفارَق الحُبّ! مثل النسيم البارد العاطر ,,,,,,,,,,,,,,, أعذب من الديَم, واصدَق من سناْ البارق . . |
.
. لا تطعن الجرح.. خَلّ الجرح في حالِه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أتعبتني بين.. ترغيبك, وترهيبِك . . |
.
. وقد إرتاحت الأرجنتين وشوارع بيونس آيرس من تعَرّي مارادونا وسحنته المُخزيه :) . . |
.
. قال اِمبراطور كلّ الشعر ( ابو الطيّب ) ,,,,,,,,,,,,,,, (ماكلّ منهو تمنّىَ حاجه اَدرَكها) وانا بعد صرت كلّي عندك اِقريّب! : ,,,,,,,,,,,,,,, كلّ الكنوز الثمينه! كنّي املكها . . |
.
. حتى وهي توّها من نومها صاحيه! ,,,,,,,,,,,,,,,ريحة نفَسْها! تزفّ الفُلّ والياسمين . . |
.
. ماجزعت, ولا شكيت, ولا تعكَّر منك جوّي ,,,,,,,,,,,,,, ولا تقضّبت اِبـ طرف ثوبك, وقلت اِلك: اَعتقيني . . |
.
. ثَمَّة إرتباط وثيق بين الفكر والخاطر, وهَذان! مايلبُثا أن ينتج عنُهما ما مِن شأنِهِ أن يكون أو الأُخرى.. فقط نتحرّى الدِّقه في إختيار المُفرده التى يُمكِن أن تُعبِّر عمّا نشعُر به وبدون رُتوش. . . |
.
. تبي الصراحه! ماعاد اقوى على بُعدَك ,,,,,,,,,,,,,,,,, هاذي حقيقه.. وانا لاقلت! صدّقني ضاق الفضا في عيون الشوق من بَعدِك ,,,,,,,,,,,,,,,,, وجمر اِنتظارك ولوعاته مرافقني . . |
.
. ياطير اناْ ادخل على ريشك, وحنجرْتِك ,,,,,,,,,,,,,,, إصدَح, بصوتك وهمساته, ونبراته وقل.. قال: داخل عروق القلب سوَّرتِك ,,,,,,,,,,,,,,, أنته حياته.. وباقِ العالم امواته . . |
.
. وينك! تكَدَّر خاطري..والمسا!.. فات ,,,,,,,,,,,,,, ياشينها لافات ليلي بدونك صحيح تجبرنا بعيد المسافات ,,,,,,,,,,,,,, لا سامح اللْه عالمٍ يبعدونك . . |
.
. مُمكن سؤال؟! وينك؟ وش اللي أخّرَك؟! وراك ماجيت امس, والـ قَبله, ومن عدّة سنين؟! ظنّك كذا فات الأوان؟! ولاّ السَعَد توّ اِبتدى؟! مُمكِن جواب!! . . |
.
. مُضاجعة الملل على الأسرّه الوثيره! تُصيب الإنسان بتُخمة حقد مسمومه, لايهنأ إلا حين ينفُثها أين وكيفما شاء!! . . |
.
. قَد قيل: " ماكلّ ما يُعرَف يُقال " ومُشكلة البعض هداهم الله, ما أن ترمُق أعيُنَهُم قُصاصات تهكُّميه, تنال من فُلان, وتُعرِّض بفُلان..الخ إلا وأتوا بها ركضاً , بزعمهم أن القاريء سيتفاعل مع المادّه التي عرضوها.. وهُم للأسف لايعلمون أن ماجلبوه لا يعدو كونه سقطه تُسجَّل ضدّهم,, وبالتالي يُكوَّن عنهم إنطباع سيء هُم مَن أجبروا المُتلقّي عليه عُنوَه,, أما عَلِموا بعد أن القرّاء بكافّة شرائحهم أصبحوا أكثر وعياً ودرايه ومعرفه بالغثّ من السمين!!.. حقّاً: " هَزُلَت حتى سامها كُلُّ مُفلِس " !! . . |
.
. كيف آتطبّع.. وانا ما اجوز عَن طبعي ,,,,,,,,,,,,,, أحرص علىْ الناس, واسألهُم, واتابعهم أقدّم اصحابي, احبابي.. على ربعي ,,,,,,,,,,,,,, وقلبي من اِشفاهي! اِيصافح مسامعهم صدري! فُراتٍ ..يصبّ الطُهْر من نَبعي ,,,,,,,,,,,,,, للناس.. مير اِلطمو عيني بـ اصابعهم!! . . |
.
. سحابةٍ لاسولفَت! تنثر الوَرد ,,,,,,,,,,,,,,, من ثغرها.. واِتصافح الكون غيمه في قربها! برَاد صيف, ودفا برد ,,,,,,,,,,,,,,, وفي بعدها! كنّ المشاعر يتيمه . . |
.
. بديت اشعُر.. كأني مو أنا لاحَظْت؟! . . |
.
. أحسّ الورد يِتْشامخ ويطلع فوق ,,,,,,,,,,,على شانك.. وراسك فوق ماينزل يشمّك.. و اِيتمنّى لمستِك برفوق ,,,,,,,,,,,ومعَك عن كل هاذا الكون في معزَل وانا اشوفك كذا حلوه, وقمة ذوق ,,,,,,,,,,,وعلى سطح القمر ياذوق لك منزل . . |
.
. هاذا أنا موجود يا كُلّ المُنى كلّي هنا وانتي,, وانا واِحساسنا . . |
.
. راح انتظر,, وماراح املّ الإنتظار.. وماراح املّ الأرض مادامك سما . |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 12:38 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية