|
|
.
. عَزيزي النَبْض: ما هَذا التدافُع ؟!! زَحْمَة أشواق مَثَلاً !! . . |
.
. تيَمّميَه اِبـ شوق.. ياْ عروق صدري ,,,,,,,,,,,,, وْ قولي له اعذب مانطق به لساني: واللي رفع عندك مكاني, وقَدري ,,,,,,,,,,,,, إن اِلْك قَدرٍ ماْ اَهتنىَ فيه ثاني . . |
.
. يـَ الـ تمرّ ولا تسَلّم وما تكَلَّم صاحبي: خذ راحتِك فيما تبي, وْ لا تألَّم واعتبر صاحبْك لك ستر وغطى, وْ لا يعَلِّم :) . . |
.
. حطّت بفكري قيدَها.. و اِنسَلَّت ,,,,,,,,,,,,,,, راحت وهي تضحك طرَب.. يَعنِنّي إستانست فعلاً.. بعَد ما تَلَّت: ,,,,,,,,,,,,,,, إعروق قلبي.. واِخطفتها منّي . . |
.
. مُتَمَرِّدَهـ, عَوُباء تَكاد أن تَختطفني مِنّي الصَخَب حولَها لا يَنْفَكّ مُتْرَفَةٌ لَعوُب كُلّما أرَدْتُ أن أنتَزِعْني منها, وَ هَمَمْت!, لا أتَمَكَّن تنْعَم بالأُنوثه, والتَرَف, والبَغْدَدَه.. رُغم أنّها ليست من النِساء . . |
.
. تدفّقَت في خافقي..و اِنسابَت: ,,,,,,,,,,,,, داخل عروقٍ صادقه, تغليها في صدري اِنتَشرَت غلا.. ماسابَت: ,,,,,,,,,,,,, شريان واحد.. غير رَحَّب فيها . . |
|
|
|
|
|
.
. سألْها: ماذا تعرفين عَن الحُبّ؟.. أجابت: waaaaw.. الحُبّ مرّا دُبَّه :) . . |
.
. تساقطو للتوّ من عيني اصحاب ,,,,,,,,,,,,,,,, و اِرتَفْعَت اِعذوق الفكر.. عقب طاحَو . . |
.
. تجاذَبْت معها للنقاش البَريء اطراف ,,,,,,,,,,,,,,,, سواليفها عَن زحمة الكون تاخذني عَجيبة فكر.. ما عندها للحلول اَنصاف ,,,,,,,,,,,,,,,, وهَج حرفها رغم اِحترافي! يتَلْمذني . . |
.
. آفِكّ ريق الشعر مَعْك انت بالذات ,,,,,,,,,,,,, و يبدا صباحه بالحلا.. والتفاؤل فيك انت يا فتّان! تختال الابيات ,,,,,,,,,,,,, تزهوُ فخر.. من دون شَكّ, وْ تساؤل . . |
.
. وشلون اْثِق فيك بعد اليوم يا دُبّا! ,,,,,,,,,,,,,,,,, يا مستديره, ياْ مليانه, ياْ منتفْخَه :) . . |
.
. أمرٌ مُحزِن نوعاً ما.. لأنني وإن كُنت أُحب ان يَسمع الناس غنائي!, فأنني كُنت أُغنّي لها وحدها ^ ^ من أقوال السوداني أبيض الحرف: الطيب صالح . . |
.
. بحَر.. وش رايك آخذ رايك الليله؟ ,,,,,,,,,,,,,, عَن الإحساس سولف لي, واسولف لك هجوسي يابَحَر واقف على حيلِه ,,,,,,,,,,,,,, يفضفض لك.. وَ لا غيرك, ولا مثلك شعوري دَمْع.. و انسامك مناديله ,,,,,,,,,,,,,, وتبقى شيخ.. والخافق مثل طفلك . . |
ابو هاني :
دام نبضكـ مودتي لكـ |
اقتباس:
شرّفت المكان يا منوّر |
.
. أُم القُرى ترفُل مساْ اليوم في خير ,,,,,,,,,,,,,,,,,, من المغَمَّس.. لين غرب العوالي سحابة ٍ غَرّاْ.. وفَكّت أزارير ,,,,,,,,,,,,,,,,,, عَن صدرها.. تضحَك بغِنْج, وْ دلالي تشبه لــ وجه احلى البنات الغنادير ,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل اِسمها! لابُدّ نكتب: معالي تبسّمَت بالبرق.. و اِسلوبها غير ,,,,,,,,,,,,,,,,,, فيها كرَم روقي.. و فزعَة شمالي من غير نقص ٍ فيْ الرجال المناعير ,,,,,,,,,,,,,,,,,, شرق, وجنوب, وغرب.. والكلّ غالي . . |
.
. الوَنَّه اللي توّ صدري زفَرْها ,,,,,,,,,,,,,,,, هَزَّت خفوقي.. و اِستلَجَّت عروقي نار ٍ من انفاسي تطاير شرَرْها ,,,,,,,,,,,,,,,, ياكبرها لاجات من صدر روقي . . |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 12:51 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية