خطوه (34) :
ياعزيزي ، وصلت رسالتك إلى صندوق البريد الممتاز في ساعة متأخره من الإنتباه ، قرأت مضمونها
وما تصبو إليه ، فوجدتك الأجمل حتى في العتاب ، والأوفى حتى في الغياب ، تحاول أن تغيّر موجة
الإذاعة على فقرة هدووووء ينتشل ذلك الإزعاج في داخلي ، ثق أني كما تريد ، فكن بخير فأنا كذلك
|