وهذا يعطي دلالة واضحة ان (( فلوزة )) العالم ..
ما هي الا (( فيروسات )) صنعها أنسان ليوقع بها انساناً اخر ..
ويدعم هذه الصناعة بضخ إعلامي رهيب يبث الرعب من شبح المرض القادم ..
حتى يستنهض الدول قبل الأفراد لمجابهته ..
ومن ثم يسوق منتجاته الطبية التي نامت في أدراج المخازن وحاوياتها ..
عبر تمرير يحمل أبعادا متنوعة ..
ويبقى البعد الاقتصادي هو (( سيدها )) وكل ذلك رغما عن (( انف )) الخنزير الضخم ..
و(( منقار )) الطير الأملس .. حتى لو كان ذلك الطير (( حراً )) .. !!
ابو حمد قلم اليوم بالاضافه للابداع المعهود
يحمل ابعاد اكثر من لغويه
تحياتي لك + موافقتي للفكره
|