وعليكم السلآم ورحمة الله وبركآته
أرض بقضاء الله على ماكان من عسر ويسر ، فإن ذلك أقل لهمك ، وأبلغ فبما تطلب من آخرتك ، واعلم أن العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر والبلاء كرضاه عند الغنى والبلاء ، كيف تستقضي الله في أمرك ثم تسخط إن رأيت قضاء مخالفا لهواك ، ولعل ما هويت من ذلك لو وفق لك لكان فيه هلكتك
نقل اكثر من "رآئع" يآمخآيل
بآرك الله فيكِ ,, ونفع بِمآ نقلتِ!
جزآك الله خير!
|