.
.
أصارع الشـوق .. وأوديّـه وأجيبـه
وأن هزني قمت أهز لشوفك شراعـي
من يوم خشّيت قلبك قلـت حلـيّ بـه
لكنّ قفـلّ عليّـه حـدب الأضلاعـي
محبّتـك شاركـت كونـي بتركيـبـه
أصبح سماها سماي .. وقاعها قاعي
أحيان أدوّر لعينك قـاف أغنّـي بـه
وأحيان اقول القصايـد مالهـا داعـي
وفي كل الأحيان أشيل الحبّ وأمشي به
وإلاّ قصيدي عسى يفـداك لا ضاعـي
انت فخّر يادكتور
.
.
|