| 
 
 
الآن نحن أمام نتائج ..وليست  أسباب حتي ندخل بتحليلات مدى عمق وصدق من وضع هذة الآفكار ..
 النتائج هي حال العرب اليوم ..ولمعالجة النتائج يجب وقف الأسباب ..
 
 وكل من يريد أن يوقف الأسباب يصطدم بحاجز الفكر الصهيوني لتكون الحقيقة ( حرب عقائدية ) ..تستخدم بعدة أشكال
 
 فإذا كان الخصم غير واعي تحول إلى حرب أقتصادية ..واذا كان الخصم واعي تكون عقائدية بأشرس حالاتها ..
 
 أكثر من 50فالمية مما ذكر في ما يسمى بروتوكلات صهيون بغض النظر عن حقيقة من وضعها !! تحقق في الوطن
 
 العربي ..عليك بالتدقيق فقط
 
 وحتى تصل للحقيقة أنصحك بالأبتعاد عن المثالية في تحليل واقع العرب وخلك واقعي ....
 
 
 |