|
تغطيه لأمسية خالد العتيبي في جامعة الملك فيصل..
اقيمت مساء الأحد الماضي امسيه شعريه للشاعر خالد العتيبي في جامعة الملك فيصل قاعة الشيح حسن ال الشيخ وبحضور شخصي من معالي مدير الجامعه د/يوسف الجندان وعمداء الكليات والكادر التعليمي يتقدمهم عميد شؤون الطلاب د/عبدالله بن رفدان القحطاني وحشد غفير من محبي الشعر وقد بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم قصيدتين لشاعرين رائعين من طلاب الجامعه هما
علي بن احمد الشمري
وليد الشمري
ثم قدم مقدم الحفل نواف الجري شاعرنا خالد العتيبي ليبدأ الامسية حيث بدأ بالقصائد الوطنية ثم انتقل الى القصائد الوجدانية وقصائد الاسقاط مثل قصيدة الذيب وقصيدة العقاب واخيرا عزف متصل من القصائد الغزليه لتختتم الامسية وسط حفاوة من مسؤلي الجامعة وجمهور الامسية.
واليكم بعض الصور للامسيه.


خالد العتيبي قبل بداية الأمسيه في حوار مع مدير الجامعه الدكتور الجندان

قصيده للدكتور الأديب/ نسيم عميد كلية الآداب في الجامعه و قصيده في عودة الأمير سلطان..

قصيده منبريه وطنيه للشاعر علي الشمري الطالب في كلية الصيدله نهائي..

قصيده منبريه وطنيه للشاعر وليد الشمري احد طلاب الجامعه..


الشاعر خالد العتيبي في أمسيته...



الشاعر خالد العتيبي بعد نهاية الأمسيه و التصوير مع الجمهور الذي سبب ازدحاماً
كبيراً استدعى حضور رجال الأمن و الكشافه لفض الإزدحام..

مدير الجامعه محاولاً أخذ الشاعر خالد جانباً بعيداً عن الإزدحام..

بعد نهاية الأمسيه .. تسجيل كلمه صوتيه لأرشيف الجامعه بطلب من مدير الجامعه...

في قاعة التشريفات الجميع يستمع لكلمة خالد العتيبي يتقدمهم مدير الجامعه بعد انتهاء الأمسيه


منسوبي الجامعه يأخذون الصور التذكاريه مع الشاعر خالد العتيبي

من اليمين شفق السريّع - المستشار الخاص و الإعلامي للشاعر خالد الأستاذ علي فهيد السبيعي - و مشرف قسم المقاله في موقع الشاعر خالد الأستاذ سعد محمد السبيعي

عضو منتديات المرقاب الشاعر طلق الدعجاني..
مع تمنياتنا للشاعر خالد العتيبي بالتوفيق و النجاح..
يـا مغـسّـل الامــوات للـمـوت تـذكـار=انـشــد و تـخـبـرك الـنـجـوم الـمـطـلـه
انشـد بـلاد الشـام و اديــار الاحــرار=لا تـنــشــد الــعــشّــاق والا الــمــولّــه
الـيـا تـراخـى راعـــي الـــذل و انـهــار=ف/ الشـام ماهـي بـالـردا مُستَحـلَـه
منها يشعّ النـور و تطـوف الانـوار=كــــل الــوجــود و نـــــوّرت بـالاهــلــه
و ان ثـارت الهيجـا مـن يديـن ثـوّار=ف/ رجالـهـا مـــا سِـــوّروا بـالاغـلّـه
تنصا المنايا من شجاعه و تختـار=مـوت الشـهـاده عــن حـيـاة ٍ اِمْـذلّـه
وْبين الشتا و الصيف مدفع و طيار=قتـل وْ تشـرّد.. هـدم مـنـزل و فِـلـه
وْطفلٍ رضيـع ايصـارع الجـوع فغّـار=و ام ٍ كـسـيـره.. و الـحـيـاه المـعـلّـه
وْبـشّـار مـوسـاد الكـفـر ســاد كُـفـار=اســتــعــبــد الــعـــبّـــاد رب وْ تــــألّـــــه
يبـطـش بـقـوّة بــاس قـاتــل و جـــزّار=و ايـران سـادت و استبـاحـت بظـلـه
يوم العرب لاهين ما بيـن الاسعـار=فــي ســوق دنـيـا بالـعـلـوم المـخـلـه
عِــــبّــــاد لــلــدنــيــا و عِــــبّــــاد دولار=و وجيهـهـم تـحــت الـــردا مستـظـلـه
|