[align=center]*....
\
.....وقع السيف على قبعتي التي تحتضن الشمس وتغير من ملامحها الريفيه !
فما كان مني ألا أن اشهق شهقةُ يحتفل بها الفارون من وساس الصدق الى فناء التهكم !
اعرف اين تقع قبعتي بعد ما يمزقها الشتاء , هي بين قدمي جلادي الصالح .
.
.
[/align]
|