منتديات المرقاب الأدبية - عرض مشاركة واحدة

25-04-2010, 06:12 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادر العنزي

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ياسلام عليك يابو مهنا , , ,

الله يتقبل العمره , ورحله رائعه , تمنيت اني متواجد معك . . .

لأول مره اشوف صورتك , ماشاء الله تبارك الله . . .

ياليت تكشف لنا اوراق الرحله , لأن جتني علوم أبي حقيقتها . . .

ههههههههههههههههههههههههههههههه

واهل مكه ما يحتاج اهل كرم وطيب غير مستغرب منهم . .

محبتي

,
الله يتقبل منا و منك صالح الاعمال.. لكن انا ما تمنيت انك موجود معي..
ياخي انت مطيّر ٍ عقولنا عن طريق الخط .. عاد تسيف لو تشوفنا و تجلس معنا.. ما حنا ناقصين ياخي..

اما كشف اوراق الرحله.. فأنا راح اتحدث عن جوانب معينه .. اما العلوم الثانيه فخلها على طرف..

محمد بلال:

لأول مره اقابله .. و قد تشرفت بزيارته في بيته العامر في زهرة كُدَي في مكه.. و هو من الأحياء
الراقيه في مكه..
حدث معه موقف فشيله في منزله..
جيته قبل صلاة المغرب.. و كان استقباله قمه في الروعه و الرومانسيه اللي انا ماني بضاري بها..
استقبلني مصلّع بدون شماغ.. و هذا من باب نزع الكلافه من البدايه.. << يرقـّـع
دخلت منزله على كنب لطيف و جميل و مرتب ترتيب بشكل جميل..<< قصه من قصص المهجر..
المهم اول شئ قدمه كان عباره عن كأس من العصير في آنيه جميله و جذابه..
بعدها جاء بطبق من الحلوى الفاخره << طوفرية حلاو يعني..
بعد ذلك ذهب و جاء بالقهوه العربيه و ابريق من الشاي..<< ما قلت لكم قصه من المهجر؟؟

بعد ذلك بدى راسي يأخذ لفه كامله حول نفسه.. فأشعلتُ سيجارةً من التنباك الكوبي الفاخر<< لازال يمارس طقوس قصص المهجر..

لا عاد جد ضربني راسي و اخذت لي زقارة ديفادوف .. بعد كذا رحنا صلاة المغرب..
و يوم رجعت الا الفشيله قدامي .. عرفت اني جايب العيد بقرونه من بقيق الى مكه..

يوم جيت الا الدرايش مفتحه و التهويه مفتحه و الستاير منزاحه عن الدرايش و البخور يعج
في البيت و في المجلس..
عرفت بعدها ان السبب كله كانت الزقاره..
بديت اتفلسف و اعتذر من ابو ليان.. و قال لا ابد يا ابو مهنا الوضع عادي لكن انا مانع
التدخين في البيت حفاظاً على صحة طفلتي الصغيرتين و صحتي شخصياً<< بغا ياخذ طريق المهجر..

بعد كذا اقبلت نجمتان من نجوم الخالق سبحانه.. ما شاء الله تبارك الله الله يحفظهن و يخليهن لابوهن و امهن..

الكوكبين ليان و بيان.. وش جمال و وش بياض و وش براءه و وش اناقه و وش هدوء و شئ خيااااااااااال..
ماهوب وراعينا يوم يجيك الواحد الا كراعينه سودا من الزفلت و لعب الكوره قدام الباب...

بعد كذا قدم كوب آخر من العصير و الحلوى الفاخره << احس ان هالاسلوب يليق على اتيكيت ابو ليان و بيته و طفلتيه ..

بعد كذا رحنا الحرم و صلينا العصر وباقي السوالف تعرفونها..

محمد مصوي:
لأول مره اقابله بالزي العسكري.. قائد ميداني محنّك.. في طوله و تركيبة جسمه و لبسه للقبعه
العسكريه يذكرني بصدام حسين<< الطاغيه الطاغيه الطاغيه حتى ما احد يبلشني..
حتى في مشيته و التفاتته و طريقة سلامه و احتضانه لضيوفه كلشي يذكرني بالطاغيه صدام حسين رحمه الله..

عبدالله الرقيب:

لأول مره اقابله وجهاً لوجه مثل ابو ليان.. الحقيقه كنت احمل عنه صوره سوداااااااااء او بالأحرى
سوطاااااااااااااااااااااااء من شدة السواد يعني..
احس نفسه قشرا و اخلاقه زفت و الابتسامه محرّمه على براطمه.. و ذلك بناءً على الصوره
الخاصه به في معرّفه و كذلك من اسلوب ردوده .. كلمتين و يسكّر غطاها..
و غير كذا بسبب تشجيعه للأهلي ..
صراحه يوم قابلته شفت شي ثاني ثاني ثاني.. ابتسامه على مدار الساعه .. و جمال الكلام
و الأسلوب و النفس الطيبه و المرحه و الإحترام اللي يحمله لي و الإعجاب اللي يحمله عني..
صراحه لقيت انسان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخر .. نفس خفيفه و طبايعٍ ترد الروح و حلاوة وجه تزحلق..

هذي اهم النقاط التي اكتشفتها مجدداً..

و عقبال ما نشوفك يا نادر..