|
مثل سطوة الحجاج (3 ) !
مشاعر من القلب مباشره ، مجاراه لأساتذتي ناصر تراحيب وسداح ، ولابعد الاثنين شعر ولكن الموقف اكبر من الشعر بكثيييييييييير !
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
على شعوري احزاني مثل سطوة الحجاج =اباري صبر نفسي ولو ماتباريني
اثر ناصر وسداح مثلي على المنهاج =وانا ادور اللي بالقصايد يجريني
سمعت الخبر واثر الخبر فتحة المزلاج =لدمعً قبل لا اسمعه ماطاح من عيني
طلبت اتصال وراح صوتي مع الابراج=وجاني صدى صوتي فـ حزني يعزيني
مرضت ومرض قلبي تزايد بدون علاج =ولافيه مشفى للمشاعر يداويني
هذا واصلي عتيبي وماجت بي الامواج؟ =اجل غامد بحزني وهمي تساويني !
على الباحه اقسى يوم يهرج به الهراج =ولا جاين اقسى منه بين المواسيني
محبينه -الله يرحمه - في عزاه افواج=ولاشفتهم ، لكن فعوله تنبيني !
ولكن من عياله كريم وطليق حجاج =ولافيهم ضعيّف ولافيهم دويني
يدلونك ان العود ماله شبيهً داج =عسى عمره يعود ثلاث وثلاثيني
سمحت لشعوري واندرج ماعليه سياج=وجعله قبل لايرضي الناس يرضيني [/poem]
|