نرفى خماله رفيت العـش بالغـار
ونودع له النفس الثقيله خفيفـه
وعن المهونه والردا جارنا مجـار
برباعنـا يلقـا وناسـه وكيفـه
والجار له قيمة وحشمـة وتعبـار
نضحك حجاجه بالعلـوم الطريفـه
نبغي أن كانه بـدل الـدار بديـار
وقام أيتذكر ما حصل من حليفـه
لا هنت على النقل الطيب يا عبدالرحمن
|