قرأت ذات يوم قصيدة للشاعر الكبير رشيد الزلامي وجهها للشاعر الرائع عبدالرحمن بن بديع
أعجبتني أيما إعجاب
ولأول مره عملت قراءة لهذه القصيده
قلت في نفسي لما لا أحاول وأجتهد وأشارك بها مع الاخوان والأخوات في هذا المنتدى الطيب
شاركت بل غامرت وعرضتها هنا وعلى هذا الرابط :
كتبت ماشعرت به وما لاحظته ومافهمته في هذه القصيده
وحقيقة الأمر ان هذه القراءه كانت كيبورديه
فلم تأخذ معي وقتاً طويلاً
لأن القصيده جميلة بل رائعه
لقد حركت فيني الكتابة واستنطقت قلمي
قدمتها إليكم هنا
ولكن للأسف تفاجأت ببعض الأعضاء ممن اتهموني بالسطحيه
وبإنني لم أشاهد سوى القشور والقشور فقط
أصدقكم القول أنني أصبت بإحباط ويأس وفتور مما قلل من تواجدي
فـ حتى ولو لم يحالفني الحظ بقراءة تروق للجميع
كان من المفترض ان يكون النقد أخف حده ولو بالتلميح
كما فعل بعض الاخوه
لكن البعض هداهم الله رمونا بالقشور دون تفسير
اين هم من قول :
رفقاً بالقوارير !!
عموماً مما أثلج صدري وأنا اتصفح مجلة المختلف بعد ان نبهني احد الاخوان لها في منتدى مشاركه بها تصريح للشاعر الكبير رشيد الزلامي لقراءتي قصيده
وهو ما نوه لها في المجلة العدد 230 صفحة مجهر القلطة رقمها 89
وقد قمت بتصويرها واحضارها الى هنا
ألف ألف شكر للشاعر الرائع رشيد الزلامي
والله يطول عمرك
لقد انصفتني يارشيد
وياليت في البلد ألف رجل رشيد كرشيد الزلامي
في امان الله
شمس ( زرقاء اليمامه )