1
ولي الشرف
وذات العيـون النواعـس والقـوام النحيـل
صدّرت عنهـا معيـف ٍ لـو تنـادي تعـال
واخترت طاعة جليـل الملـك عنهـا بديـل
وخوة هل الديـن والطالـة كـرام السبـال
وكوّنـت لـي راي فالدنيـا ونهـج ودليـل
ممـا سمعتـه وشفتـه فالسنيـن الـطـوال
كفو والله
اجزلت وابدعت
صح لسانك مدد بلا عدد
تحاتي
|