معمر القذافي أكثر شخصيه أراها مثيره للجدل في هذا العصر , بدايه حكمه كان يميل للقوميه العربيه أكثر من غيره حتى ان جمال عبدالناصر سماه " أمين القوميه العربيه " ولكنه حدر الشعيب بعد ذلك واتوقع عشان احد مدحه
ألف الكتاب الأخضر عام 1975 وعرض فيه أفكاره حول أنظمة الحكم وتعليقاته حول التجارب الإنسانية كالإشتراكية والحرية
والديموقراطيه حيث يعتبر هذا الكتاب بمثابة كتاب مقدس عند معمر القذافي. يتكون الكتاب الاخضر من ثلاثة فصول:
الركن السياسي ويتناول فيه مشاكل السياسة والسلطة في المجتمع.
الركن الاقتصادي فيه حلول المشاكل الاقتصادية التاريخية بين العامل ورب العمل.
الركن الاجتماعي وفيه طروحات عن الاسرة والام والطفل والمراة والثقافة والفنون.
كثير من خبالاته السياسيه وصلت لنا وضحكنا منها ولكني ارى ان " سالفة " اقتراحه ان يبني مسجد كالمسجد الاقصى لكي يحل اشكال خلاف المسلمين واليهود عليه واقترح ان يكون مسمى الدولتين " إسراطين "

مختلفه جدا ً ,
لي وجهة نظر ومنظور من زاويه اخرى للموضوع .. لعل ما اصاب كثير من الدول هو إما ابتلاء او عقوبه من الله جل وعلا ان هم ابتعدو عن الدين القويم فالسلطان الجائر جزء من العقوبه ,
ريمآنا حضور سياسي مختلف

.. كوني حذره فالقذافي على ماشافو الرجال يطير من ديره لديره على مكنسه وشوشته تومي بها الهبايب .. فأغلقو الشبابيك
سأعود لتعليق آخر بعد قليل ,