رُزئت الشام الحبيبة بأكبر مصيبة
أُقتحمت أسوارها .. قُتّل أبطالها .. تنهّدت طويلاً لفراق أفذاذها
أحداث لم تكن في الحسبان .. وتصرفات لم تخطر على بال .. وأمور وتغيّرات أتضح من خلالها
خُبث نوايا الحزب الغاشم المقيت الظالم .. !
نسال الله أن ينصر اخواننا في سوريا
وأن يشدّ من أزرهم وأن ينصرهم على عدوّهم
شكرا لك يبو تركي على فتح هذه النافذة
.
|