يا سادن َ الريح ِ إني مثلها قلقا
وبت ُ أحيا حياتي كيفما اتفقا
كأنني وسماء ُ العشق تسقطني
نجم ٌ توهج َ في الظلماء ِ واحترقا
فما تنوح ُ على غصن ٍ حمامته ٌ
إلا تقاسمت ُ معها الهم َ والأرقا
يا رحلة َالصيف ِما ارتاحت قوافلنا
وما وجدنا الى تلك َ الربى طرقا !
|