لا شيءَ يُمسِكُني –كانَ- إلاّ البكاء
فقد خِفتُ لّمّا هبطتُ إلى الأرضِ،
روّعني الناسُ
أرهقني مخلبُ الخوفِ،
حاولتُ – ياليتني كُنتُ أستطيعُ
أن أنثني
أن أكون ندىً
حجراً،
أن أهاجرَ
أن أطمسَ اسمِي
أمحوهُ من كتاب الخليقة
نص جميل رغم كمية الأحباط الموجوده فيه ..
ولغة (( الهروب )) التي غذت اوردته ..
كل الشكر لك ..
يـ بداح على النقل .. !!
|