والله كأني أسمع ابياتك لا كأني أقراها , من جمال إبداعها و جزالتها
كثيره تِلك الأبيات التي نقرأها تحس أن البيوت ميته تقرأها و تعيد و تقرأها ما تجد في البيت حياه ,
لكن سبحان الله يالحصين أجد في بيوتك حياة , الشعر حي , الجزاله تغذيها , بيوتك ناطقه باالأبداع ,
( ماكتبت هذا الرد إلا إعجاب في ماتقدمه و ماقدمته )
|