دارين

للفائدة


مقابل جيش ولا مقابل عيش

( مقابل الجيش و لا مشاهد العيش )

( مقابل جيش ولا مصاهل عيش )


مثل دارج على السنتنا .. نستخدمه كثيرا وفي ابعاد ومواقف مختلفة


يضرب في صعوبة الأنتظار

او حين تكون هناك امور هامة تستوجب ان ترك أمور اصغر من اجلها


*
*


زاوية أخرى


الجيش: الإبل
العيش: الطعام

ويقصد المثل ان الانسان في مقدوره ان يجلس ويتأمل الإبل لجمال منظرها،
ولكنه لا يستطيع ان يجلس أمام الطعام وينتظر غيره ممن قد يحضرون متأخرين كثيرا عن موعد الطعام


انظروا للمعاني حيث اردتم .. واختاروا منها ماشئتم .. فكل الحقائق صحيحة




لكم ودي