عدنا
عبدالرحمن حمد العتيبي
سوف اتكلم عنه بما تحفظ ذاكرتي له ولعلي انتهج هذا لقلة تواجدي وتقصيري معكم ومعه
فهونجم لمع اسمه في مجال الصحافه قبل عالم الشبكه العنكبوتيه في الصحف المحليه ككاتب وكصحفي
اشهر لقاآته التي علقت بذاكرتي آن ذاك لقاءه وحواره مع وزير الصحه الراحل الدكتور غازي القصيبي رحمه الله
والذي كان في طياته (( بعد ان تركت الصحه كيف وجدت الصحه))
عبدالرحمن حمد العتيبي
جمعني اول لقاء به عبر الشبكه العنكبوتيه بدايه عام 2005 واللتقيت به تحت سقيفة الاشراف في ادارة شاعرنا المحبوب والعلم "عبداللطيف الغامدي" لخدمة هذا المنتدى وكان يتولى الاشراف على قسم المرقاب العام ، فيما كتب اتولى الاشراف على قسم الفنون الشعبيه والسديري آن ذاك .
عبدالرحمن حمد العتيبي
لـ لقاءه الاول على ارض الواقع في مدينة الرياض ذكرى لا انساها وبالتحديد كان اللقاء في مجلس النجم الغائب الحاضر بقلوبنا الشاعرعناد النفيعي وكان المجلس يجمع ضيفنا عبدالرحمن حمد العتيبي والغالي الغائب الحاضر بقلوبنا ناصر الهاجري والغالي الغائب الحاضر بقلوبنا مطلق بن شويه والغائب الحاضر بقلوبنا سعد الشيباني والغائب الحاضر بقلوبنا مشعان البراق . ولأن لقاءه لا انساه فهناك
سبب والسبب كان من عبدالرحمن حمد الذي برحابته وبشاشته يدخل القلب بلا استئذان . والحوار الذي دار فالمجلس كان له دور كبير . وخاصتنا عندما يغضب عبدالرحمن حمد العتيبي . فهو لا يغضب بسرعه وعندما يغضب ترى وجه عبدالرحمن حمد العتيبي الاخر .
اما لقاءه الثاني كان فالدمام
في منزل الاستاذ عبداللطيف الغامدي بحضور كوكبه مرقابيه اخرى غائبه حاضره في قلوبنا
امثال الاستاذ عامر عمار والاستاذ ناصر الحماد والاستاذ ناصر الاحمري والاستاذ مشعان البراق
ولأن مشعان البراق كان يمون عليه بزياده

سأله آن ذاك سؤال اتي جوابه في هذه القصاصه التي احتفظة بها لأنها فارقه في نظري من شخص فارق ، واتمنى ان تروها . ويراها هو ..
وصح لسانه ولاهان مشعان فهو مثل ماهو كاتب مذهل فهو شاعر مبدع
وفي ما بيني وبينه
كتبت في احد المواقف على لسانه بيتين كان لها مناسبه
[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
ياليت حظي على يمناي = ماهوب انا اللي على يمناه
تعبت اناظر على يسراي = من عقب تكى على يسراه [/poem]
الى هنا اكتفي وعبد الرحمن لا يكتفى منه
فهو اخي الاكبر
وتحيتي لك وله يا دارين
وفي امان الله