عرض مشاركة واحدة
قديم 19-11-2011, 10:31 PM   #21
محمد مشوط
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية محمد مشوط
محمد مشوط غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 191
 تاريخ التسجيل :  May 2002
 أخر زيارة : 26-09-2025 (09:41 AM)
 المشاركات : 11,132 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 2245
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : sienna


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنجار مشاهدة المشاركة
اخوي الغالي / محمد مشوط ........ بحكم انني ادرس طلاب كبار في السن لايتضح عليهم فقد الأم او الأب ( ليتنا نفتك منهم ) .

ولكن بالنسبة للزملاء من اخواني المعلمين الذين في الصفوف الدونيا يلاحظون ذالك . ولا تخلوا مدرسه من عينات وقصص مبكيه البعض منها يظهر للعيان والبعض الأخر يمر مرور الكرام .

لو كان الأب اهوج لدفع المعلم نتيجة تصرفاته التي عن طيبة قلب ورحمة الى مسائلة من التعليم والمتابعه حتى يضعون به شيئ ليس موجود به واقلها ( الا يوجد مرشد طلابي لهذه المهمه مالذي احوجك على مكالمة الأم ) هيا رقعها .

ثانياً / بعض الأزواج بلا رحمه ولا عاطفه ...... اذا حصل سوء تفاهم بينك وبين زوجتك وحصل الإنفصال فلتكن رجل ولتدفع الابناء لأمهم فلن يرعاهم خيراً منها .. ولكن السواد الأعظم يقوم بذالك حتى ينكل بالأم وبأسرتها . وهذا من نقص الرجوله في نظري . الا يكفي الأيام التي جمعتك بها تحت سقف واحد ,, الا يكفي محبتها لك واخلاصها , واخلاصك ايضاً لها ,, هل تناسيت ام نسيت مرور الايام والأعياد السعيده عليكما ,, كم من مره لم تنم بسبب تعرضك لمرض ,, وكم وقفت بجانبها عند تعبها والامها . هل تمحى تلك الأيام في طرفة عين .. تب لرجل كهذا .

مهما كانت الزوجه الثانيه على خلق ودين فلن يؤمن جانبها الا من رحم .. اي قلب هذا الذي يندفع على اطفال لم يتجاوزن سن العاشره ويسوئهم سوء العذاب . لقد تطاول الزوجات على ابناء ازواجهن فالبعض يقوم بوضع الماء في كأس الحليب للطفل عند ذهابه للمدرسه حقد منها عليه وهل هذا الطفل يميز ويدرك ماقام به ابيه وماقمتي انتي به .. والبعض الأخر يصل لدرجة القتل كما سمعتم بأحمد ابن الطائف الذي اقدمت زوجة ابيه بتقطيعه في دورة المياه اجلكم الله . اي قلب هذا .

ابن مشوط اذا كان الزواج لابد منه ..... واذا كان الإنفصال لامناص عنه فليبقى الأطفال مع امهم .


ابكيتني يبن مشوط .. الله يسامحك
هلا وغلا
بالاستاذ محمد ،

وصدقت لو الأب أهوج كما تفضلت ، لحدث ما لا يحمد عقباه ..

ولكن الله سلّم ،


شرفتني ،


 

رد مع اقتباس