كنت أعتقد وأقول بأن الشيعة مذهب إسلامي وأنهم إخوان لنا ولكن مختلفين عنا في الفروع كما سمعنا من بعض المشوهين من بني جلدتنا الذين ينافقون ويجاملون على حساب الدين ،
ولكن بعدما تبين لي حقدهم الأعمى على المسلمين من منع إخواننا السنة من بناء المساجد في طهران والسماح للمجوس والهندوس والنصارى واليهود بالحصول على العشرات من أماكن التعبد بكل حرية بل وتعليق مشنقة السني بشوارع طهران والأحواز إذا ما جهرو بصلاتهم وبعقيدتهم وعروبتهم
وأمرهم لعبيدهم شيعة العرب وتحريضهم على هدم مساجد السنة في العراق وقتل السنة النواصب وإكثار القتل بالسنة لكي يخرج مهديهم المسيخ الدجال ويعتقدو إذا خرج المهدي أعمل السيف في العرب أي أن مهديهم المسيخ الدجال سيخرج حينما يكثر الهرج والدم أي القتل وسفك دماء النواصب السنة أي نحن كله بتخطيط فارسي مجوسي إيراني لعبيدهم وكلابهم الضالة من شيعة العرب الجاهلون المتخلفون التابعون عمي البصر والبصيرة
وجرائمهم في البحرين ثم مجازرهم وفظاعاتهم في سوريا سابقا وحاليا ووقوف الكفار الزنادقة حزب اللات الشيطاني ونصر الكفار والجوس ودياثة زندقة أمل ونبيه زندقي وخامنئي المخنزري والمالكي المتنجسي في صف أمير كفار النصيرية السقيطة الحثالة النكرة بشار الكافر ابن السقيطة الهالك المقبور المجحوم إن شاء الله حافظ الخالد في جهنم الملعون إن شاء الله وبعد بحث وتمحيص أكثر بمجازرهم بحق سنة العراق وحرق وقتل وتعذيب العراقيين واغتصاب نسائهم وتسليمهم لجنود الأميركان لاغتصابهم وذبحهم وقتلهم وتعذيبهم للآجئين الفلسطينيين واغتصاب الفلسطينيات في العراق من قبل الزنادقة الصدر وصولاج والجعفري والمالكي وكلابهم الضالة وقتل وذبح الفلسطينيين اللاجئين في مخيمات لبنان من قبل الزنادقة حزب الشيطان وحركة أمل الفجرة في الثمانينات
واحتلال إمارة الأحواز شط العرب عربستان في إيران وتعذيب وشنق وذبح الأحوازيين واحتلال لبنان وإنشاء دولة داخل دولة في جنوبه بقوة السلاح من مليشيات الفجرة حزب الشيطان ثم عمل فتن وتحريض الرافضة وعمل فتن من إيران المجوسية للخروج على حكوماتهم كما حصل في البحرين واليمن والسعودية
ثم رؤيتي وسماعي لمقاطع فيديو لزنادقة معممين تجرأو على الذات الإلاهية وتحريفهم للقرآن وكذبهم وافتراهم على رسول الله وقذف وتكفير صحابته وزوجاته الشريفات العفيفات أمهات المؤمنين وكذبهم وافترائهم على آل بيته وتعديهم ومساسهم برموز الإسلام العظام .
وتشجيعهم على الزنا والدياثة باستحلال وانتهاك فروج المغلوبات على أمرهم من نسوة الشيعة بل وتعظيم أجر الزنا ويحصل به رضا الله معاذ الله بالتمتع بالشيعيات المساكين وتفخيد الرضيعة وإتيان الزوجة في الدبر والعياذ بالله وقتل وذبح أهل السنة وعلماء وشيوخ السنة وقذفهم وشركهم وتكفيرهم وزناهم ودياثتهم هنا أقول إنتهى انكشف قناع الفجار دين المجوس الفرس الدين الشيعي الزنادقة وكلابهم الضالة الجاهلة من العوام فأدعو لهم بالهداية ودخول الإسلام ولكن بخصوص المعممين الزنادقة الهالكين فأخصهم وأدعو الله بهلاكهم وحرقهم وإذلالهم أحياء وأموات أخزاهم الله أهل الذلة ...
وللتوضيح أكثر هذا ما توصلت له وتوضح لي وما استقرت واطمأنت له وبه نفسي .....
الدين الشيعي الإثني عشري الكفري الشركي الزندقي الكهنوتي الرافضي هذا دين اجتمعت به أسفل سفالات الأرض وأحط وأنجس وأعفن أجناس البشر والجن والحشرات والبهائم وأقذر أنواع الوساخات والقاذورات ونتج عن كل ذلك ما يدعى بالمكب الزبالة ومستوعب تجمع المجاري وعفن المستنقعات الآسنة وأنذل أنواع الدياثة والذلة والمذلة والعمالة والخسة والخيانة والحقد والكره الأعمى لكل ماهو عربي ومسلم وكل ذلك بتخطيط وتنفيذ إيراني فارسي مجوسي واستغلو به عبيده وبيادقهم مجوس وشيعة العرب لهذه المحرقة .
وكل ذلك صنع ما يسمى
بزندقة وهرطقة الدين الشيعي المجوسي الكفري الفارسي الزنوي التمتعي الجنسي الخمسي الرافضي الشركي الشيطاني
لغرض الإنتقام من الدين الإسلامي ودمار المسلمين وخصوصا العرب بأيدي شيعة العرب خسئو وخسأت فارس وهذا كله لأن الفرس المجوس الإيرانيين غالبيتهم دخلو هذا الدين مكرهين مغصوبين وينتظرو اليوم الذي يردو فيه اعتبارهم أمام العرب لأن أمير المؤمنين المسلم العربي الشامخ الفاروق عمر رضي الله عنه كسر عزتهم وأذلهم ودعس على رؤوسهم ومرغ خشومهم في روث البهائم ودمر كسرى وسحق بلاد الفرس .
ويعتبر هذا الدين أنجس وأقذر وأفجر وأديث عقيدة على وجه الكون وأنجس من الهندوس والسيخ والبوذيين ، دمره الله دمرهم الله وخصوصا الزنادقة الكفرة المشركين أصحاب العمائم النجسة السوداء المتعفنة بسواد قلوبهم المنتنة المتقيحة المتجيفة الطعانين القذافين المشركين الكفرة اللعانين أهل الذلة ...
لعنهم الله وأبادهم وأراح البشرية والجن والبهائم والحشرات والطبيعة والمجموعة الشمسية والكون أجمع من نجسهم وزندقتهم وجيافتهم اللهم آمين .
وفي الختام أقول
أيتها الأمة الشيعية الزنديقة الإثني عشرية المجوسية الرافضية الفارسية
أخزاكم الله دائما وأبدا وإلى أبد الآبدين في إنحطاط ومذلة وهوان إلى يوم الدين وقبعتم أسفل السافلين ,
إلا إذا اتبعتم دين الإسلام القويم وتركتم دين الشيعة الفاجرين وإلا ستصبحون على زندقتكم نادمين فأسلمو خيرا لكم اللهم آمين