حينما تُقبل مُحمّلاً بالفرح, والإبتسامه تَرتَسِم على مُحيّاك!, وتشعُر انك قاب قوسين أو أدني مِن الظَفَر بما تُحِبّ وتهوىَ.. وتجِد أن هَذا كلّه مُجرّد وهم!!.. هُنا ما عليك سوى مُحاولة إبقاء شيء من تلك الإبتسامه, والإعتناء بقلبك وتقديم واجب العَزاء لِآمالك و أُمنياتك السرابيه
|