11-10-2012, 11:40 PM
|
#2408
|
|
(*( عضو )*)
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 2219
|
|
تاريخ التسجيل : Jul 2011
|
|
أخر زيارة : 21-01-2019 (12:56 AM)
|
|
المشاركات :
1,490 [
+
] |
|
زيارات الملف الشخصي : 18501
|
|
|
لوني المفضل : sienna
|
|
“بشار” على خطى “علي الكيماوي”أكتوبر 11, 2012
حذر قائد الجيش السوري الحر العقيد رياض الأسعد، من عدم قدرة قواته على إعطاء ضمانات حول “أسلحة الأسد الكيمائية”، على اعتبار أن النظام من الممكن أن يُقدم على أي تهور يسعى من خلاله لإشعال المنطقة إن شعر بقرب نهايته. واستشعر الأسعد الخطر الذي تشكله الأسلحة الكيمائية التي يملكها النظام السوري، لكنه أعلن صراحةً عدم التمكن من الوصول لمستودعات تلك الأسلحة الخطرة، وعدم قدرة الجيش الحر على تأمين تلك المواقع. وقال في تصريحات لـ”الوطن” أمس: “لا يمكن أن نعد بأي شي بخصوص هذا النوع من الأسلحة، فالنظام السوري مُتعنت ونحن الآن بصراحة لا نستطيع أن نعطي ضمانات حول هذا الأمر، من الممكن أن يلجأ النظام للأسلحة الكيمائية إن شعر بقرب نهايته”. وأضاف الأسعد، أن “النظام يسعى لإشعال المنطقة وقد حاول في لبنان وتركيا والبحرين، وهو يملك طيرانا وصواريخ، وإيران تقوم بتمويله، وبكل أسف أقول بشار الأسد يسعى لإشعال المنطقة دون تردد. يجب ألا يتمكن هو وعصابته من هذا الأمر”.
وعلى الصعيد الميداني قال الأسعد: إن “الأوضاع تسير في تقدم كبير وجيد في بعض المناطق، لكن بالرغم من ذلك، يجب أن يكون الجيش الحر حذراً رغم الانتصارات التي تحققت ببعض المحافظات”. وصنّف الأوضاع الميدانية في عدة محافظات، بقوله: “بعض المناطق الوضع فيها مقبول، والبعض الآخر جيد جداً. هناك مناطق تشهد ضغطاً كبيراً من حيث العمليات العسكرية كحمص مثلاً، أما دمشق فالوضع فيها جيد، وحلب أيضاً كذلك، أما ريف دمشق فالوضع ميدانياً وعسكرياً فيها ممتاز جداً”.
وحول معرة النعمان التي يُركزّ عليها النظام في عملياته العسكرية، وشهدت قصفاً بالطائرات عدة مرات، اعتبر الأسعد، أن النظام يرى معرة النعمان “كشريانٍ رئيس لإمداد عدة محافظات لموقعها المتميز، الذي يتوسط تلك المحافظات، مثل إدلب”.
ولم يُخف الأسعد امتعاضه من تسليط الضوء على بعض المحافظات من قبل بعض وسائل الإعلام الداعمة للثورة. وقال: “هذا الأمر يتسبب بزيادة وتيرة قصف طائرات النظام في أعقاب تسليط أجهزة الإعلام الضوء على تلك المحافظات”. وأضاف، “الإعلام يعطي ضجّةً لبعض المناطق، ويتم التركيز على البعض الآخر، ومن ثم يتم تدميرها من قبل قوات الأسد، ولا أخفي سراً، هناك تحيز لإظهار بعض الأشخاص في مناطق محددة، بالمُجمل أقول، لا نستطيع السكوت أكثر من ذلك فالأمور إعلامياً غير سوية وغير منصفة في سورية، فنحن في حرب طاحنة مع نظامٍ عُرف عنه جبروته”.
واستدرك الأسعد، “هناك كتائب تعمل بشكل قوي وجيد، لكن هذا يتطلب أن يتم تصحيح بعض الأمور الإعلامية، أما على الأرض عسكرياً وميدانياً، فقد حققنا عمليات ممتازة، وحررنا مواقع كنا نعتقد أنها ستكلفنا الكثير، لكنها سقطت بسهولة خاصة هذه الأيام؛ لأن هناك تغير في إستراتيجية العمل العسكري في صفوف الجيش الحر”.
على صعيد آخر، وفي حين نفى الأردن وجود قوات أميركية خاصة فوق أراضيه لمساعدته على التعامل مع تدفق اللاجئين السوريين، ومواجهة أي خطر متعلق بالأسلحة الكيميائية، كشف وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا، أن الولايات المتحدة تتعاون مع دول الجوار السوري لمراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية السورية، معربا عن قلق بلاده بشأن مصيرها. وقال للصحفيين عقب لقائه بوزراء دفاع دول حلف شمال الأطلسي في بروكسل أمس: “ما زلنا قلقين بشأن سلامة هذه المواقع ونسعى للتأكد من أن هذه الأسلحة الكيميائية لن تسقط في اليد الخطأ”. وكشف أن فريقا أميركيا يعمل مع الأردن حول هذا الموضوع، وأن محادثات تدور مع تركيا في هذا الشأن.
حديث روسي عن منطقة حظر جوي .. وتحرك طائرات عسكرية تركية إلى الحدود، ورئيس الأركان التركي سنرد بقوة .. والأمم المتحدة تطلب وقفا أحاديا لإطلاق النار من النظام
أكتوبر 10, 2012
سوريون نت
لم يستبعد وزير خارجية روسيا لافروف بحث مسألة فرض الحظر الجوي الذي طرحته تركيا قرب الحدود مع سورية وذلك من أجل تأمين اللاجئين السوريين وكذلك لحدودها ، وأفيد اليوم عن وصول ثلاث مروحيات تركية محملة على ما يبدو بالأسلحة والذخائر وحطها مقابل تل أبيض السورية تزامن ذلك مع نشر القوات التركية لـ 25 طائرة إف 16 المتطورة في قاعدة ديار بكر من أجل مواجهة محتملة مع النظام السوري وشدد رئيس هيئة أركان الجيش التركي على أن الرد سيكون بالمثل في حال واصل النظام السوري اختراقاته للأجواء التركية ..
وتوقف المراقبون عند مطالبة الأمم المتحدة وأمينها العام ثم المبعوث الشخصي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي لبشار الأسد بوقف النار من طرف واحد وهو ما يستبعده المراقبون أن يفعله النظام السوري خشية أن يكون قد اعترف بمطالب الطرف الثاني وهو الذي يدعوهم بالعصابات المسلحة
طارق الحميد : المالكي بديلا للأسد في المنطقة!
أكتوبر 10, 2012
طارق الحميد
زيارة رئيس الوزراء العراقي إلى روسيا، والإعلان عن صفقة الأسلحة الضخمة التي اشترتها بغداد من موسكو، تستدعي طرح كثير من التساؤلات، وتستحق التأمل، نظرا للخيارات الاستراتيجية، والتوقيت، ولعبة التوازنات في المنطقة، خصوصا مع ما يحدث في سوريا.
الواضح أن السيد نوري المالكي يحاول الجمع بين ما لا يجمع من حيث التحالف مع طهران، وواشنطن، وموسكو، في وقت واحد، وهذا ما لم ينجح فيه أحد في المنطقة، لأن الاستحقاقات حقيقية. ويكفي تذكر كيف فشلت نظرية وزير الخارجية التركي «تصفير المشاكل» حيث نجد أنقرة غارقة اليوم في مشاكل المنطقة. وليس بسبب السياسات التركية، بل لأن مشاكل هذه المنطقة تتبعك حتى لو قررت تجاهلها، وستغرقك لو قررت التعامل معها بشكل هش. ومن هنا تأتي خطورة تداعيات زيارة المالكي إلى موسكو، والإعلان عن الصفقة العسكرية الضخمة. فاكتمال بناء الجيش العراقي، مثلا، لن يتحقق بشراء الأسلحة الروسية، خصوصا أن هناك برامج أميركية قائمة على قدم وساق لبناء الجيش العراقي. والطبيعي سياسيا، في حالة عراق ما بعد صدام حسين، أن تكون عملية التكامل في تسليح القوات العراقية من خلال الأسلحة الأميركية، والأوروبية. وقد تكون هناك آليات روسية، ولكن ليس بما يزيد على الأربعة مليارات دولار، فالمفترض أن عراق اليوم ليس نظاما معزولا، والمعروف في منطقتنا أن أبرز زبائن الأسلحة من موسكو هم إما الأنظمة العربية المعزولة، أو التي تريد مناكفة أميركا وأوروبا بحثا عن مقابل سياسي.
وهذا يقودنا للآتي.. فإذا كان العراق يريد أن يكون عضوا عربيا فعالا، وداعما للديمقراطية، والاستقرار، فلماذا الصفقة الآن مع موسكو المعطلة لأي حل في سوريا عبر مجلس الأمن، خصوصا أن المالكي يقول إنه لا يدعم الأسد، ولا المعارضة؟ ولماذا الصفقة العسكرية الآن مع موسكو، والأفضل سياسيا للعراق أن تكون الصفقة مع أميركا، أو أوروبا، لا سيما مع الأوضاع المالية في الغرب، وقبلها الانتخابات الأميركية الرئاسية؟ كل ذلك يقول لنا إن السيد المالكي يريد أن يكون بديلا للنظام الأسدي، وها هو يطمئن موسكو على أن هناك من هو قابل بشراء أسلحتها الآن.
فما فعله العراق ببساطة هو أنه وفر للروس بديلا عن النظام الأسدي، ودون ثمن سياسي تجاه ما يحدث للعزل السوريين، وأظهر موسكو غير معزولة عربيا، وهذا يبين أن المالكي يريد أن يأخذ مكان الأسد في المنطقة، ولكن بنسخة معدلة، والحقيقة أنها مشوهة، وإلا كيف سيكون بمقدور المالكي الجمع بين كل من إيران وواشنطن وموسكو، وأن تكون له علاقات مميزة مع محيطه العربي؟
وعندما نقول إن المالكي يريد أن يكون بديل الأسد في المنطقة، فاللافت هو حجم التصريحات العراقية عن ضرورات الانفتاح العراقي على موسكو من أجل «مكافحة الإرهاب»، وهذا الأمر بحد ذاته يعد بمثابة تعليق الجرس، فروسيا تردد عبارة «مكافحة الإرهاب» منذ انطلقت الثورة السورية، حيث يحصر الروس «الإرهاب» بالسنة، والآن تتحدث حكومة المالكي عن تعاون مع الروس لـ«مكافحة الإرهاب». فهل تحتاج المسألة إلى كثير من الذكاء لنفهم أن المالكي يريد أن يكون بديل الأسد في المنطقة وحامي الأقليات، وخلافه من الشعارات؟
بيان إعلان القيادة المشتركة للمجالس العسكرية والثورية بسوريا
أكتوبر 11, 2012
وكالات
أعلنت مختلف القوى العسكرية في سوريا عن تشكيل “القيادة المشتركة للمجالس العسكرية الثورية”، متعهدة بالتضامن والعمل يدا واحدا حتى إسقاط النظام، وإقامة دولة سوريا الحرة المستقلة العربية بهويتها الإسلامية الوسطية.
وجاء في بيان وقع عليه 120 قائدا وممثلا للمجالس العسكرية والمجالس الثورية والكتائب والألوية والجيش الحر أنه “استشعارا من ثوار سوريا جميعاً – عسكريين ومدنيين- بمسئوليتهم أمام الله ثم الشعب السوري الأبيّ وأمام الأمة قاطبة – العربية والإسلامية – يعلنون توحدهم تحت قيادة مشتركة تتحمل مسئوليتها التاريخية عن إسقاط نظام البعث المجرم الذي عاث في الأرض فسادا، وإقامة دولة سوريا الحرة المستقلة العربية بهويتها الإسلامية الوسطية القائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان وحقوق الأقليات العرقية والدينية”.
وأعلن الموقعون على البيان أنهم “يتحملون مسئوليتهم الوطنية بالحفاظ على الأمن والاستقرار في المناطق المحررة حاليا، وفي جميع أنحاء سوريا بعد سقوط النظام المجرم السفاح في المرحلة الانتقالية، والقيام بمسئوليات الدولة في الخدمات العامة إلى حين تسليم السلطة لقيادة سورية منتخبة بصورة شرعية، وبحرية من الشعب السوري”.
كما أبدوا التزامهم “بالمواثيق الدولية والعربية والإقليمية السابقة بما لا يخالف الشريعة الإسلامية، وبحسن الجوار وعلى هذا يقسمون بالله العظيم، وهو خير الشاهدين”.
وجرى التوقيع على هذا البيان من قبل 120 قائدا وممثلا للمجالس العسكرية والمجالس الثورية والكتائب والألوية والجيش الحر، في لقاء تاريخي بمدينة انطاليا التركية الحدودية، بحضور ومشاركة كلٍّ من الشيخ أحمد الصياصنة والأستاذ هيثم المالح والشيخ عثمان الخميس ود.فهد الخنه والنائب محمد هايف المطيري، وحضر الشيخ محمد ضاوي العصيمي والناشط السياسي عبدالله برغش، وشارك عبر الهاتف الشيخ محمد العريفي والشيخ سعد البريك.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين
بيان إعلان القيادة المشتركة للمجالس العسكرية والثورية والكتائب والجيش الحر
امتثالاً لقوله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)، وقوله تعالى ( إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص )، وقوله جل وعلا: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا )، وقول النبي ( صلى الله عليه وسلم ): (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا)، وقوله عليه الصلاة والسلام حين بعث معاذا وأبا موسى إلى اليمن: (بشرا ولا تنفرا، ويسرا ولا تعسرا، وتطاوعا ولا تختلفا).
واستشعارا من ثوار سوريا جميعاً – عسكريين ومدنيين- بمسئوليتهم أمام الله ثم الشعب السوري الأبيّ وأمام الأمة قاطبة – العربية والإسلامية – يعلنون توحدهم تحت قيادة مشتركة تتحمل مسئوليتها التاريخية عن إسقاط نظام البعث المجرم الذي عاث في الأرض فسادا، وإقامة دولة سوريا الحرة المستقلة العربية بهويتها الإسلامية الوسطية القائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان وحقوق الأقليات العرقية والدينية.
كما يتحملون مسئوليتهم الوطنية بالحفاظ على الأمن والاستقرار في المناطق المحررة حاليا، وفي جميع أنحاء سوريا بعد سقوط النظام المجرم السفاح في المرحلة الانتقالية، والقيام بمسئوليات الدولة في الخدمات العامة إلى حين تسليم السلطة لقيادة سورية منتخبة بصورة شرعية، وبحرية من الشعب السوري.
كما يلتزم الموقعون على هذا البيان بالمواثيق الدولية والعربية والإقليمية السابقة بما لا يخالف الشريعة الإسلامية، وبحسن الجوار وعلى هذا يقسمون بالله العظيم، وهو خير الشاهدين.
والله ولي التوفيق ،،،
|
|
|
يابنت غبتي وصارت غيبتك غير =راق المزاج اليوم وارتاح بالي
روحي مراويح القطا واسحم الطير=ماعاد لك وسط الحنايا مجالي
|