
يَشْكّوْ لَهُ هَمّهُ دُوْنَ الخَوْفِ مِنهُ أوْ مِنْ سِلْأحِهْ .,. لأنَهُ يَعلَمُ مَدىَ الإنْسآنْيِةِ والرَحمَةِ المَوجوْدَةِ فيْ قَلبِهْ ..
حَمآكُمْ اللهْ

تُدفن القلوبُ هنا في ظلامِ النزوحِ, قد أصابَ منهم برد الشتاءِ ما أصابَ, فتحيك لهم الغربة ثياباً من قهرٍ و جوعٍ, و تبقى صرخاتُ طفلٍ وليدٍ يتردد صداها على حدودِ الألمِ, أعيدوني إلى وطني ....
هنآ مخيم أطمة .. !!