
الـعلــم لـــــــــم يــعـــــد نــوراً بـل نـــــــــار
لأنّ هذي البلاد يحكمها سفّاح اسمه بـشــار

هجّرونـا من بيـوتـنـا

نصفه فى الدنيا ونصفه الاخر نحتسبه عند الله فى الجنه سبقه الى هناك ان شاء الله

حملوا كل هموم الدنيا..

هنا يرقد فلذات كبده ..
ربمـا لم يخطر بباله يوماً أنهم سيسبقونـه

هـذا طفل سـوري لاجئ... حيث تنطق الصورة و يعجز كل الكلام

عندما تكون محاصراً .. والقناصة تملىء الشوارع ..
حتى الموتى يحتاجون إلى طرق خاصة للوصول إلى مثواهم الأخير ..
في بلدي سوريا المغتصبة من قبل عصابات الاسد على مدى اكثر من اربعين عاما
حتى للموتى حكايات !

ياسـين ومريــم ... ليس اسماً لمسلسل أطفال كــ "عدنان ولينا"
بل هما قصــة كفــاح انتهت بالشـهادة
قصة تحكي عن مـــاضٍ مشــرقٍ للعرب والمــسلمين وعن حاضرهــم الذليـــل ....!!!!
هما صبــي وبنــت شـــقيقان جمعتهمــا دار الفنـــاء ..
وسويــةً ارتقوا إلى دار الخلــود ليلتحقــوا بحــمزة وهـــاجر وبقيــة أطفــال الوطن