أخي القدير بريق الحرف
مؤكد أن سباحة الأدب في الأوردة دافع فطري للتجديد ، وإلا لم غادرنا الأطلال ؟
إلا أن ثمة من يتعامل مع الشعر كما يتعامل الأعمى مع علبة المكياج ..
وفي المحصلة وجه ملون بفوضوية وعشوائية ..
هل يجب أن يسعى للشعر من لايسعى الشعر إليه ؟
هذا ليس سؤالا ، وإن قفزت إليه تلك العلامة القاتلة .
ربما كان حكما بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة .
تحياتي وتقديري
|