مرحبا يالسليس وبيّض الله وجهك
امّا من ناحيّة الابيات الليّ ذكرت فهي للشاعر : حمد ال عيطلي المري ومسندها على الشاعر : عمير بن راشد العفيشه
ياوجودي وجد من حط معروفه وضاع
بين بواراً ومن بيـن جحـاد الجميـل
اووجود اغريراً فاقداً حلـو الرضـاع
ماتت امه والمنايح حلال القـوم حيـل
او وجود اللي فقد خوه ابن عمً شجـاع
محزماً فالضيق وان جاه مختف الشليل
والصبر منّه الى حان فرّاق الوداع & مثل فرقا عمير من صاحبه وقته طويل
ورد عمير في هذه القصيده بقوله :
ماجداه الا الزهم يوم شاف أبله تصاع مامعه ربعٍ يوطون سوّ اللي يعيل
وعزّتالي جسم حالي من الهم استصاع من هوى زين التواصيف منسوع الجديل
قد نسيته يابن خالي وخليت الولاع من جميع البيض وامحنت قلبي بالعويل
ياحمد لابد عقب المفارق الاجتماع لاتبيّع بالعزا يوم فارقت الخليل
كون دمعك هل وأوحيت قلبك يوم زاع يوم قال أستر على ماوزاك أنت الوكيل
رحت من خلّك بسوق المشاري والمباع واقفٍ مانلت من وقفته عندك ذبيل
مابداك الا التهجّي بشوفه كل ساع لابغيت اتسج قل ياحمد عمرّ سبيل
كانها ضاقت عليك المناهيج الوساع ماتضيق الا على الاش وصحيب الذليل
قم ترحّل فوق ماتطوي البيدا رباع منوّة الطارش تبوج الريادي بالهزيل
لاوطت بالحزم قلت انها بأرضٍ خشاع كنه ضايمهاالى درهمت حملٍ ثقيل
در عليها الكور وأنت البخيص بكل قاع وأنت راع الشف وأنت المعنّى والدليل
وسلامتكم
|