:
:
وتتوالى الأنطبـاعات :
(( أبونـوره ))
كان شعـله من نشـاط ..
ويبـدو أنه حـان الوقت لـ (( تكـريمه ))
لمعيـض دور فعـال في نجـاحات المرقاب ..
(( نـاصر تراحيب ))
قابلتـه أخـيراً ..
كان الملتقـى على راسـه .. ونجـاح الملتقى كان ابوليد عنصر مهم فيه ..
وجـدته (( هادئ )) جداً ..
ومن زود هدؤه قلت : لايكـون زعلان علي .. ؟؟
حسـين فهمي كان فالملتقـى :
زميلنـا محمد مصوّي كان يلبس فالنهار نظـاره شمسيه ..
أذا فصخهـا درينـا أنه ابومصوّي ..
أما أذا لبسـها قلنـا (( حسين فهمي ))
وقصـة (( عز الله مقـامك )) :
مبارك ال خليفـه تفاجأت بضخـامته .. هذا وأنا طولي زين ..
أما (( قصـار )) المرقابيين فقد أنصدموا ..
وكنت أسمع بعضهم يوم يسلمون على مبارك يقولون :
(( عز الله مقـامك )) رغم أنهم يسلمون واقفين .. !!
والعضو الذي فقـد (( 10 )) سنوات دفعة واحدة :
عبدالله الرقيب صدمني بشكله ..
وبصراحه على الطبيعـه الرجال اصغر من صورة المرقاب بـ (( 10 )) سنوات .. !!
بأمانه أعجبني طموحـه ومثابرته ..
وبـأذن الله بيكون له شـأن أدبي كبير ..
الغلـطة اللتي طردتنـا :
فضحـها أبوراكـان قبلي ..
بس نسى يقول أن اللي قال أننا اربعـه هو أبن قنيـص ..
اللي نسى يحسب نفسـه بسبب أرتفـاع منسوب الأيثـار او الهيـاط مدري بالضبط .. !!
والسيارات اللتي داهمت الأستراحة :
في الليله الثـانيه كان فيـه أجتمـاع وليـله شعر سـاخنه ..
قلبـوها الشعراء (( معارض سيارات )) من كـثر ماتغزلوا فيهـا ..
جيوب وشبحـات .. ويوم طلعت وشفت السيارات برا الأستراحـه ..
لين السواد الأعظم (( دساتن ))
صدق ليـه محد يمدح (( الددسن ))
أبشركم علي (( سـالم )) من الذيب :
علي سـالم كشف أنه يربي (( ذيب )) في مزرعته ..
ويبدو أنه حـاط الذيب لكشف الشعراء الملبوسين بالجن ..
ومن الشعراء المكشوفين حبيب ونايف صقر ..
ويقول علي أنه يجي عند الذيب و(( يتمسح )) الذيب فيه ..
يبالفيت انه مافيه (( جن ))
والرجال ماكذب بس تراه يروح له (( متلطم )) عشان الذيب مايشوف صح ..
عندي سؤال لعلي :
الذيب اللي عندك يقدر يحدد (( الجني )) ذكر والا أنثى .. ؟؟
محاولة (( سرق )) فـاشلة :
محمد بن شباب كان أكـثر الحضور أناقه ..
طبعـا ماهو من كـثر(( الأناقه ))
لكن لأن اغلب المرقابيين (( لاناقة لهم ولا جمل )) فالأناقه ..
كان مع محمد جوال وكانت عيني عليـه ..
الجوال خلص شحنه وحطه فالشـاحن وأنا حطيت عيني عليه صدق ..
قلت يبي ينسـاه .. وأنا ابي ألطشـه ..
وفعلاً نسـاه ..
وفطن واحد من الملاقيف له واتصلوا على غالب الشريف وقالوا :
جوال محمد هنا تعالوا أخذوه ..
ورجعوا اخذوه (( وأنا عيني تراعيـه ))
(( حمد الوذينـاني ))
حكى لنـا تجربته (( الخضـراء )) مع النت ..
وحكى قصة صاحب المدينـه ..كان ابوجـاسم فاكهـه المتلقى ..
فالحلقـة القـادمة تقرؤن :
كيف أنقذت مبارك ال خليفـة من السوداني ..
الشيخي ماعرفتة لين حط الجوال على أذنة ..
ماذا (( زعم )) بعيـد المراميس .. ؟؟
أنتظرونـا .. !!
|