هنا نجد لمسه محسوسة للصدق الذي لا يريد صاحبه جزاء ولا شكورا وانما هو ترجمة لاحاسيس مختلجة تدل على اصالة معدن صاحبها .
اللهم ارحم فواز وأسكنه الجنه مع الصديقين والشهداء والصالحين
شكرا ياحسين على هذا الصدق
وعلى هذا الوفاء
الذي لا يستغرب منك ومن الاوفياء امثالك .
|