أنهت ربيعي صار عنواني الصيـف
من يوم عشت ابهـا وهـي باليتنـي
وجه الطريق أسود متاهات وامخيف..
وأنـا وحيـده فـي طريقـه رمتنـي
آثر الليالـي تحـت طياتهـا حيـف
واذا قطعـت ارقابـهـا قطّعتـنـي
دائما عاطفة الأنثى أصدق وأبلغ من أي عاطفة
وهذا ما تجسد هنا في هذه القصيدة التي تفيض
روعة وأنوثة
نص شدني إليه بكل جوارحي وأعجبت بكل كلمة فيه
عيوف
صح لسانك ولا هنتي ومشكورة على هذه الروعة
|