لوّ إن عندي مثل ماعنـد الوليـد بـن طـلال
شريت برج الفيصليه لجـل اغيـظ المملكـه
ماهو على شان الجنيه ولا على شان الريـال
لكن على بالي طـرى شـيٍ تمنيـت أدركـه
غروٍ غريرٍ غـرّره زينـه ومطغيـه الـدلال
لاشاف له شيٍ يبيه فظـرف لحظـه يملكـه
اللي سواته وبسهوله يملـك قلـوب الرجـال
اليا لمح له درب في قلـب الرياجيـل سلكـه
هذا وأنا ماشفت منـه إلا التمنّـع بالوصـال
كفي من الحسرات لامنـي تذكـرت افركـه
ابن جدلان شاعر علم
سلمت يمناكـ يا ناصر على نقلها
ولا عدمناكـ
دمــــت ....
,,
|