لـ الَنبضِ هُنا مَركَب جَمال مُبحِر
وعَلى ضِفاَفِ الإبْداَع لَهُ مَرسَى ومَقرّ
تَأبى مَشاعِل الإعجَاب إلا التَوهج في حُضوره ,,,
عبدالرحمن حمد العتيبي ,,,
لـِ حَروفِكَ بَلاغَة سِحريّة
تَجعَلُنا نَقِف بِها وَنُعيّد قِراءتها مَرة تَتبَعُها مَرات عِدة
دُمتَ مُبْدع فِي فَضاءِ الكَلِمة
؛
|