من منطلقات الوصف والابداع والتشخيص الدقيق للأي شاعر أوالمحاكمه للأي فكره يجب أن يتبعها ممارسه عاليه تمكن الشخص الناقد من التحليل وأدراك ماهو غامض وتبيان مابين السطور .. فما وجدناه من الأخوه أعضاء لجنة شاعر المليون عكس ذلك فى الغالب فتجد أختلاف اللهجات مابين أهل الشمال والجنوب ونجد وأهل ساحل الخليج العربي هذه.. مقدمة أنطلق من بعدها لتحليل شاعرية ناصر الفراعنة وصعوبة فهم أعضاء اللجنة له قسها على سبيل المثال قصيدتة السياسيه التي أشار البعض فى غموضها فى حين اى متابع بسيط يدرك مابين السطور ومقاصد الشاعر الواضحة وأى مطلع يملك شى بسيط من الثقافة يستطيع أن يفك رموزها بسهولة أن كان البعض يعتبرها أنها ذات رمزية و مبهمه ....
أما في قصيدته الاخيره فقد خاطب الخيال ونجح فى أتمام الوصف وخرج عن المألوف المتعارف علية عند اغلب الشعراء فتجده ينتقل مابين البيت والآخر بترابط فكرى وتسلسل عجيب يصعب على أعضاء للجنة استيعابه وإلا باللة عليكم ايوجد نقد اسمة دربن دربن !!!! في برنامج يشاهده الملايين من لجنة يجب ان ترقى فى أسلوب طرحها ونقدها وليس ان تعبر بعجزها فى أستهزاءها
المأخذ الوحيد على الفراعنة من وجهة نظري أن قصيدتة لا تناسب هذا المنبر مع عدم الغائي لشاعريتة وجمال قصيدتة لكن اتفق مع الدكتور أن لكل مقامٍ مقال
|