لـ الشعر هُنا حُضور
ولـ الشِعرِ هُنا دَولة ... وجُمهوُر ؛
فيها الكَيان قَائم وبِه الأركَان مَنابِر ...شِعرية
بَاسِقة بِجذُور حَرفِها
تَمتَد بِنا الى عُمقِ الجَزالَة
لَيثبِتَ فَرعُها فِي سَماء الأصَالة
جذعاً يَعلو بإعزاز
رَافِعاً بإفْتِخاَر ... وإختِيَار
حَصرِيَة المَقال لـ مِرقَابِ القَرار ,,,
محمد بن رشيد
لَون المَاء عِنوَان حَرفِك ... هُنا
صح لسانك
ودام حرفُ قاَفِك
بِمدَاد النور والشُعور ... نابض ؛
؛
|