مِساءُ الوَرد ,,,
الرائعة دارين ...؛
هُنا وفِي هَذه الِمسَاحة النَقيّة ... كنَقاءِ رُوحِك
سَكبَتِي التَساؤلاتْ المُتزِنَه عَبرَ سُطورٍ أكثَرُ إتِزان
وأعمَق فِي طَرحِ البَيان ,,,
أثَراهَا الأعضَاءُ الأفَاضِل
بِما لَذَّ وطَاب
مِن إخِتلافٍ وإتِفَاق .
يُقال " عَيّنُ المُحِب عَن كُل عَيّب كَليلَة "
هَذا هُو حَال الإعِجاب مِن وُجهَة نَظرِي
وإفرَازاتِه دَوماً مَاتَكُونُ سَلبِية وتَحديّداً إذا مَا تَشبَعتْ بِالعَصبية القَبْيلّة
فَهي عمَياء إن صَح التَعبيّر اذا ما كاَن المُعجب " المُحِب " مُتعَصبِا... !
ولَكن لُبّ الحَديّث يَنصَب على أصحَاب الأقْلام
ومَن حَباهُ الرحمن ... بِالقُبولِ والإعجَاب ... من الأحبَاب ؛
فَعليّهم الأخذ بِالنَقدِ العَام ؛ ومُصَالحَة الذَاتْ ليِكوُن نَقدها هو الأسَاس
قَبل الزَهو بِما أُفرِطَ مِن ثَناء مِن شَأنِهِ إختِزال الطَاقاتْ الفِكريّة
ومِن شَأنِهِ خِذلان مَواقِع النَص الحَقيقِية ,,,
غاليتي دارين ,,,
دَام عِطرِكِ المُنسَاب
فِي أركَان وَزوايَا المَرقَاب
؛
|