مسّيكم بالخير .,
بويتات قديمه جدّا
[poem=font="Traditional Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ضحكْت من ضيقي , وشرّ البليّه :=مايضْحك الرّجال لاضاق جدّا
وانا لاضقت وضيقتي داخليّه=والهمّ عشّى في ضلوعي وغدّا .؟
بكوسر إلحوني على السّامريّه=لولا دوى الدكتور ماعولج الدّا
بِلِشتْ في بزران ومهايطيّه=إتحدّني على القشر وإتحدّا
قلايصٍ تنقاد قود المطيّه=اللّي على الهرجه تجاب وتودّا
يافلان لحّقت الخطيّه خطيّه=ثوّرت عجّ الجوّ والجوّ هدّا
وش لك بقرب النار , والنار حيّه=تطمر على الخطّ الحمر وإتعدّا
طْويق في وجه الهبوب القويّه=ولاكلّ من يبغي يعدّيه عدّا
لاتصير واحد من عموم الرعيّه=من عقب ماكنت المليك المفدّا
أباتوصّى فيك وإخذ الوصيّه=وإن حرْت وإلا ضعت .؟ فيها تقدّا
إذا جهلْت الرّجل شِف مَن خويّه=لاطاب طاب ولاتردّا تردّا .!
وإن كانت الدعوى على العنصريّه .؟=أبتعنصر وإبن عمي مبدّا
وش خانت اللّي مابراسه حميّه=ولايهدّ إن جا نهار المهدّا
وراع العطيّه لويردّ العطيّه .؟=ماكان كفّه من عطاياه ندّا .![/poem]