عناد النفيعي
وكلمة حق في زمن غض فيه الكثيرين ابصارهم
وفضلوا الصمت والهوان .. ولم يصدح بالحق الا القليل
نحتاج لأقلام كهذه لتجلد شعوبنا العربية دوما
لعل ضمائرنا تصحو يوما وتدب الحياة في قلوبنا
وتعود لنا غيرتنا على الدين والعرض
وهنا ..
تشبثي في زمامِ الصبـر واحتسبـي
فإننـا قـد ملأنـا الكـون َ اذعانـا
كانت النصيحة .. وكانت الحقيقة .. وكان الجرح
عناد النفيعي
لا نمل قرائتك كيفما كتبت
|