وامسيت دمّي مثل غيري من هل العزّه يفور
في ليلةٍ أضفَت على راس الجبـل جلبابهـا
ولمحت فيها الفتنه اللي ضيّقت كل الصدور
وانا الذي من قبْل احذّر من قبس مشهابهـا
كتبت عن فتنة لميس وصحت بلسان الغيور
وبيّنْت واقعها بعـد ماشفـت جـرّة دابهـا
واليوم شفت اللي يقدّسها وبالصوت الجهور
ويحد سيفه والدعاه اهـل الهـدى يغتابهـا
ويشبه الكعبه براعيـة التبـرج والسفـور
في سابقه . وابرا الى المولى من اللي جابها
حسبنا الله ونعم الوكيل
أي إعجاب هذا ..
وأي فتنه تلك ..
كم يعيش بيننا من سخفاء بحق
ابو خالد
والله لا تلام ابدا ..
وأنت دائما وابدا مقدام في معالجة كل الانحرافات التي نراها في مجتماعاتنا
نسأل الله ان يكتب لك الأجر والثواب
وصح لسانك يا شاعرنا الكبير ،،
..
|