![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|||||||||
| ..: المرقَاب الشّعبي :.. المرقاب للقصائد الشعبية من إبداعات الأعضاء |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
::: ســـــــــلام يالطائف :::
[align=right]
للطائف حق عليه أرجو أن أكون أعطيته حقه ,,, كانت هذه القصيدة في بداية الأمسية التي كانت يوم الأحد الفائت ,,,,[/align] [poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"] طرقك مختلفة وحالك مقتضاه له بنود = وأحوال تركيبك ليا انصاغت على المعنى ركب أحفادك أبطال أربعه وأحيان تصبح لك جدود = عصبة وفاء مترابطة مع بعض بجذور ونسب تنفّسك وزن وتناهيدك كسر والاّ قيود = في حنجرة صفر اليدين من التعب ياما كسب عليك لحّــو والعرب كثرو مصادير وورود = اللي سلك درب ٍ سهل واللي سلك درب ٍ صعب ياما تربى في كنفك ,,ملوك ,, وجيوش ,, وفود = وعصور بأنواع الدول عاشت على مر الحقب وشيوخ ,, وقروم ,, وعيال ٍ لك موشيت الزنود = صدورها لامن فركت أعماقها تطلع ذهب كندت بالوافين وانته للوفاء منتب كنود = اليا تخللت بسراة كبارهم بين العرب وقّــف ,,,, مدام ان الأمانه مؤمن بها والعهود = اعذبك في صدقك والاّ مـن عذوبتك الكذب نوّخت لطوال الرقاب وشمت عن عدي الأسود = ماهكذا حالك ولا طبعك ولله العجب أرقت ماء اوجيه ناس ,, تراق من طبع البرود = ظهورهم ياما انحنت ووأحوالهم معها تكب صدور خلق الله رعى فيها الشعور بلا حدود = العاطفة حيه لكن تموت لا جت في عُـلب لو ضوّرك جوعك وبانت في ملامحك اللهود = تداول الأيام مابين السعادة والكرب لكني أعيشك سعادة من وجودك لي وجود = وادفاك منّـي ,, في ليال البرد ,, واتكسّـر حطب محبـة الغالين ماتنقص قدر الاّ تزود = تحضن طفولتها وتكبر ,,, لو تخللها عتب مثل احتضان السور للطايف من أيام الحشود = والاّ مثل غزوان بالطايف تعزوى واعتصب سلام يالطايف من علوك ليا علوك يجود = وان هزّه الجمهور في ( القاعه ) تساقط له رطب من أي باب ادخلك واحكي عنك يالشامخ واجود ؟! = تبتتعب فنون البلاغه والشعر وأهـل الأدب عما يقلّــه ظاهرك ,, والا عن بطون اللحود = من الصحابه في سبيل الله يبون اعلى الرتب عباسك ,, وريعك ,, وشبره ,, والحزم ,, تبقى شهود = لطلالك ,, وتاريخك اللي ما انّـسى ولا نضب وعكاظ وأمجاده هنا ,, لن حك عود براس عود = واقف على أمجاده سنين من الوفاء ولا تعب قلاعك اللي روسها بقيت مثل روس الفهود = دفنت هياكلها ,, وفوق قبورها بقيت نصب وعيونك اللي شاخصه بين القصور ولسدود = وصوت المؤذن من على ( عدّاس ) يتعدى نخب وان شب برقك في سحابك وارزمت فيه الرعود = ينهال صيّـب ,, عاش رمانك وعنقود العنب وضبابك اللي في علوّك له مواعيد ووعود = ما كنّـه الاّ عود جاوي في حلال أهل الشبب وليا تحاور دوشك وريحانك ونخب الورود = حديثها عمن شرح صدرك ,, ومن وجّـك شرب حنين يالطايف حنين ,,ولا يساومه الركود = قلبي تقسم لك ,, وفاء ,, وامال ,, واحزان ,, ولهب [/poem] [align=right]22/ 3/ 1429[/align]
![]() almdmar_1@hotmail.com
|
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |