الرئيسيةالمنتدياتالجوالالبطاقات المرئياتسجل الزوار الصوتياتالصورراسلناالديوانالاخبارالاعلانات  
 


مواضيعنا          تـغ ـــريـدات حــــرّه ! (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 46 - عددالزوار : 16406 )           »          غزو الروم👌 (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 3 - عددالزوار : 846 )           »          يوم الوطن (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 1 - عددالزوار : 454 )           »          يارب (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 1 - عددالزوار : 281 )           »          دره ومرجانه (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 868 )           »          عشنا وشفنا (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2333 )           »          +*,, على جدار الذكريات ,,*+ (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 125 - عددالزوار : 49155 )           »          قائمة رشيد ذعار ..! (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 18 - عددالزوار : 4108 )           »          سهود ومهود (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3074 )           »          دنيا الفنا (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2950 )           »         
 
العودة   منتديات المرقاب الأدبية > منتديات المرقاب الأدبية > ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :..

..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. قصائد دينيّة - مواضيع تختص بالإسلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-11-2008, 11:00 AM
عبدالرزاق الذيابي
(*( عضو )*)
عبدالرزاق الذيابي غير متصل
لوني المفضل sienna
 رقم العضوية : 722
 تاريخ التسجيل : Apr 2003
 فترة الأقامة : 8234 يوم
 أخر زيارة : 25-04-2023 (09:16 PM)
 المشاركات : 6,676 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 16699
بيانات اضافيه [ + ]
مواقف النساء! عبره لهُنَّ ياهِند



السلامُ عليكم:
لنا وقفه مع النساء الخالدات عبر التأريخ.. وأحببت أن أنقل لكم هذه الأسطر من ذهب عن شخصيه تعتبر رمز للنساء المُسلمات:

((غبار حوافر الخيل تملأ المكان.. ووقع الحوافر يتأجج ما بين مضرم بنار ثأر وآخر متحفز للدفاع عن معقل الإسلام الجديد... والأرض تخبئ تحت ترابها قصصاً لبطولات عانقت أكف السماء... والتراب متوهج يستعد ليرتوي من دماء الشهداء.. إنها أحد.. إحدى معارك الإسلام ومعلمة الأجيال بأن كلمات القائد لا بد وأن تكون نقشاً يعتلي جباه الجنود لا رجعة فيه. بين صلال السيوف يطل وجه إمرأة قرشية تعتلي هامة فرس تصول بين ذويها القادمين من براثن الوثنية الثملين على كأس الثأر صائحة:

نحن بنات طـــارق, نمشي على النمارق
مشي القطا البوارق
والدر في المخانق,والمسك في المفارق

إن تقبلوا نعانق,ونفرش النمارق
أو تدبروا نفــارق,فــراق غير وامق


حتى إذا ما التحمت الجيوش صلصلت مجلجلة تطلب ثأر أبيها وأخيها وعمها فتقول: ويها بني عبد الدار ويها حماة الدار ضرباً بكل بتار حتى إن صوت صليلها ليضايق المسلمين فيراودهم الخاطر في قتلها لولا أن كرامة الإسلام تأبى قتل امرأة لم تحمل السيف إلا بلسانها فقط. لابد وأنكم عرفتموها..إنها هند بنت عتبة بن ربيعة القرشية.. زوجة أبي سفيان وصاحبة أكبر ثأر وأعظم مصاب تحدثت عنه كتب التاريخ. (حين تقابل المسلمون مع قوى الشرك في بدر كان حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه يقدم للإسلام أعظم ضروب القوة والتحدي فقد استطاع في المبارزة التي سبقت التحام الجيشين في بدر أن يقتل عمها ويجهز على أبيها ثم أخيها لتستعر نيران الثأر في قلبها على حمزة منذ تلك اللحظة).. فكان مصابها أوقع من خنجر مسموم في صدر امرأة عرفت بقوة شكيمتها التي فاقت بها بعض الرجال.. وإذا بالدمعة تتحجر في عينها فلا تدعها تخرج حتى لا يصل خبرها لمن أرادت أن تأخذ بثأرها منهم .. وحرمت على نفسها الطيب والقرب من فراش أبي سفيان حتى تثأر لقتلاها في بدر .. ولئن عزت دمعتها فإن لسانها وصف حالها حين قالت:

أعينيَّ جودا بدمعٍ سرب ** على خير خندفٍ لم ينقلب,, تداعى له رهطه غدوة ** بنو هاشمٌ وبنـو المطلب,, يُذيقونه حد أسيـــــافهم ** يعُلّونه بعدما قد عطب,, يجرونه وعفير التراب ** على وجهه عاريا قد سُلب.
فكان يوم أحد هو يوم الثأر عند هند لتشفي به غليلاً جاش في صدرها وأضرم ناره عاماً كاملاً.. ترى هند بصيص أمل في تحقيقه في صورة (وحشيّ) ذاك العبد الحبشي الذي لم يخطئ رمحه الهدف قط فتمنيه بالفضة وعتق الرقاب قائلة : اليوم يومك أبا دسمة اشف واستشف. ليقتل وحشي حمزة غيلة بظلم ثأر استشرت نيرانه لتطعن في أسود الإسلام حقداً على ضراوتهم.. لكن ذلك لم يشف غليل هند وبؤس جاهليتها.. فنرى أنياب الثأر تطل من أعماقها لتلوك كبد حمزة وهو في عرف البشر ميت.. ثم تجدع أنفه وتقطع أذنيه في أبشع صورة عرفها الانتقام في فعل امرأة ثم تعلقهما أقراطاً وسلاسل تتزين بها بعد أن خلعت كل ما اعتلى قدّها من جواهر لتعطيها لوحشي. أي هند هذه.. والوحشية تعانق قلبها تمحو من خطواتها معالم الإنسانية.. تقطع في طريقها أوصال الحنان والرأفة من قلب امرأة.. في سبيل الثأر الذي سيطر على العقل في شيطانية تعلن عن انتصار روح العصبية القبلية من قلوب أعراب رفضوا دعوة رجل منهم يقول : ربي الله !!! رغبة منهم في التمسك بخطوات الضلالة يقدمونها قرابين في معابد الشيطان. تلك هي الصورة الموحشة من حياة هند بنت عتبة.. أقوى نساء العرب وأكثرهن شكيمة وشهرة على الإطلاق. وقد حرص رسول الله صلى الله عليه وسلم حين علم أنها لاكت كبد حمزة على التوثق ممن شاهدوا فعلتها إن كانت بلعتها أم لا.. تحسباً من بلعها فيحرم الله جسدها بمضغة من كبد حمزة على النار.. يا لطهر قطعة من كبد حمزة حين يصعب على وثنية هند ابتلاعها.. فكيف للباطل أن يبتلع الحق.. وهل يقوى الشيطان على هضم نور من أنوار الله !!! لتظل هذه الصفحة نقطة سوداء تشوه حياة امرأة من أشرف بيوت العرب. وهذا الأمر يدفعنا للتساؤل: هل لو كانت هند بنت عتبة مع المسلمين وعدوها الذي لاكت كبده من المشركين أكانت تفعل ذلك ؟؟ بالطبع لا فالإسلام يهذب الأخلاق ويزرع رياحين الخير في طباع أهله .. يقضي عبر أنواره على تعطشهم للدماء إلا ما كان دفاعاً عن دين الله وفي سبيل مرضاته.. وأيم الله لو أن نساء المسلمين قاطبة أمسكن بوحش معاصر كالصهيوني المتغطرس الذي يرتوي كل صباح من دماء الشعب الفلسطيني لما فعلن به هذه الفعلة لأن إنسانيتنا كمسلمين أقوى من مطالب التشفي بالثأر إلا في غمار الخطوب. وبعد أعوام على هذه الواقعة يفتح الله على المسلمين مكة.. ليعلو صوت الحق ممتشقاً عنان السماء محطماً لمعقل الوثنية الأول في جزيرة العرب.. معلناً عن عودة الإسلام إلى رحاب مهبط الوحي فترتعد هند من ذكرياتها الدامية.. ترتجف من إهدار النبي صلى الله عليه وسلم لدمها حيث قال قبل دخول مكه(أقتلو هند بنت عتبه ولو وجدتموها مُتعلّقه بأستار الكعبه) اعترافاً منها بخطأ لحق بها جراء وحشية أثقلت كاهلها حتى أخذت بثأرها .. وكأن الاعتراف بالخطأ بات حملاً ثقيلاً يستوجب معه الصفح والغفران من صاحبه.. فخرجت مع نساء مكة لتلتقي برسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تنقبت بنقاب يغطي وجهها حتى لا يعرفها أحد.. فلما دنت منه عليه السلام قالت له: يا رسول الله الحمد لله الذي أظهر هذا الدين الذي اختاره لنفسه.. لتنفعني رحمتك يا محمد.. إني امرأة مؤمنة بالله مصدقة لرسوله.. أنا هند بنت عتبة، فقال لها النبي عليه الصلاة والسلام: مرحبا بك... لتنزل كلمات الترحيب على قلبها كغيث عذب يغسل في طريقه كل ضباب الجاهلية وأوحالها، فترد عليه قائلة: ( والله ما كان على الأرض أهل خباء أحب إليّ من أن يذلوا من خبائك.. ولقد أصبحت وما على الأرض أهل خباء أحب إليّ من أن يعزوا من خبائك. ثم بدأت بيعة الرسول الكريم لنساء مكة وهند فيهن.. فيخاطبهن النبي صلى الله عليه وسلم كعادته في بيعة النساء (تبايعنني على ألا تشركن بالله شيئاً)، فقالت هند بفطنة المرأة حين سمعت ببيعة النبي للرجال من قريش : وإنك والله لتأخذ علينا ما لم تأخذه على الرجال فسنؤتيكه. فقال النبي عليه السلام: (ولا تسرقن)، فردت عليه معترفة بخطئها حين كانت تأخذ من مال أبي سفيان شيئاً لنفسها دون علمه قائلة: والله إني كنت لأصيبن من مال أبي سفيان الهنة والهنة. فقال أبو سفيان وكان حاضراً: أمّا ما مضى فأنت منه حل. ثم أكمل نبي الله عليه الصلاة والسلام: (ولا تزنين)، فردت هند بروح المرأة الصادقة الأبية (وهل تزني الحرة يارسول الله ؟!).. ليردف النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: ( ولا تأتين ببهتان تفترينه من بين أيديكن ولا أرجلكن)، فتقول هند: إنه لعمل قبيح!! وقال صلى اللهُ عليه وسلم(وتبايعنني على أن لاتقتُلن أولادكُنّ خشية إملاق) فردّت قائلةً (يارسول الله ربّيناهُم صغاراً,وقتلتوهم في بدرٍ كبارا) فإبتسم الرسول صلى اللهُ عليه وسلم.. كلمات عابرة مرت عبر غياهب التاريخ دون أن يتلمس حروفها أحد.. صاحبتها امرأة قوية الشكيمة لاكت كبد حمزة بن عبد المطلب وجدعت أنفه وقطعت أذنه.. اليوم تستهجن عبر حروفها قائلة : ( أو تزني الحرة ).. تأنف باستنكار واضح رذيلة تعافها المرأة في جاهليتها وحتى يوم أباحت مضغ أكباد الرجال وأباحت لنفسها السجود للأصنام !! لنقف هنا وقفة مع المرأة الحرة حين تعاف الرذيلة وتبغضها قبل أن تعتنق الإسلام، وتصفها بالقبح والإسلام بعد حديث عهد في قلبها لم يبلغ بها مبلغ السابقين.. فهل يعني هذا أن العفة تسكن قلب المرأة الحرة بغض النظر عن دينها ؟ وأن دماثة الخلق يمكن أن تأنس لقلوب لم يسكنها الإيمان بالله بعد؟ نعم.. وهند أصدق دليل!!! فكيف بنا نحن المجتمع المسلم وهذه الرذيلة تنهش في أعراضنا وتستشري نارها في ديارنا.. حين تغرق بعض النساء من مجتمعاتنا في خصلة هي قبيحة في الجاهلية فكيف بها في الإسلام.. يعلق البعض السقوط بها على شماعة الفقر والظروف!!! ألا يحق لنا الآن أن نطالب بحرية نسمو بها بفضائلنا قبل أن نسجد لخالقنا ونصلي لبارئنا!!! وهذه الخصلة الدنيئة تأنف منها الأحرار النساء الجاهليات، وصدق لسان العرب حين قال: (تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها)، فكيف بنا ونحن نعيش في ظل مجتمعاتنا المسلمة التي ولدنا وتربينا في أحضانها. هاتان صورتان للمرأة الصلبة التي دقت طبول الثأر تتحدى بها الصعاب رغم الأخطار الأبية التي تأنف القبح الذي لا يتفق مع الفطرة والأعراف .. ولنا من مواقف النساء عبرة لمن أرادت أن تعتبر!!))

بقلم الأستاذة : إيمان الوزير



 توقيع : عبدالرزاق الذيابي

رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّه


mergab-gold21@hotmail.com

رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 10:20 AM   #2
عبدربه
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية عبدربه
عبدربه متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 697
 تاريخ التسجيل :  Mar 2003
 أخر زيارة : يوم أمس (11:49 PM)
 المشاركات : 18,257 [ + ]
 الإقامة : عند الورعان
 زيارات الملف الشخصي : 42046
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Blue


الله المستعان !


أين هن المقتديات اليوم ؟؟


بورك نقلك وعقلك يا أبا موخلد


سلام’ عليكم


 
 توقيع : عبدربه

ياحيف يابعض العرب..ياحيف ./. أخطوا .. وأنا من فعلهم منصاب !
الصيف راح ودار حول الصيف ./. لكـن شـب النـار .. ياشبـّاب
يمكن سناها في الجبل لا شيف ./. يصبح لمن هو ينظره جذاب
من .. مار وألا جار وألا ضيف ./. والا من الأصحاب والأجناب
حتى يجـي نواف عند .. منيف ./. ويعوّد الغائب .. بعد ماغاب
ربعٍ لهم على النوايف .. نيف ./. تنقض حجج من يفتل الأشناب
كرم وعرف .. ولا تبا تعريف ./. والطيب طبعٍ لاهل الأطيـاب
وافين .. مافيهم ردي وضعيف./. تلقى الشباب أطيب من الشيّاب
وأنا أتسآءل .. كيف بالله كيف ./. نزّلهم تويتر من المرقاب ؟!
.....

قصة حياتي :
http://montada.mergab.com/showthread.php?t=28348


رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 01:59 PM   #3
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21313
لوني المفضل : sienna


جزاك الله خير وبارك الله فييك يالغالي


تحيتي وتقديري

,


 
 توقيع : فهد الماجدي


أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتولاك في الدنيا والآخرة ،
وأن يجعلك مباركاً أينما كنت ، وأن يجعلك ممن إذا أُعطي شكر ، وإذا ابتُلي صبر ، وإذا أذنب استغفر ،
فإن هؤلاء الثلاث عنوان السعادة.
موقع سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله
والعلامه محمد امان الجامي رحمه الله
,
« اللهم إنك تسمع كلامي، وترى مكاني، وتعلم سري وعلانيتي، ولا يخفى عليك شيء من أمري، أنا البائس الفقير المستغيث المستجير الوجل المشفق، المقر بذنبه، أسألك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، من خضعت لك رقبته، وذل لك جسده، ورغم لك أنفه، اللهم لا تجعلني بدعائك رب شقيا وكن بي رءوفا رحيما يا خير المسئولين، ويا خير المعطين »

استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي الغيوم واتوب اليه




رد مع اقتباس
قديم 11-11-2008, 07:27 AM   #4
عبدالله الرقيب
(*( مشرف )*)


الصورة الرمزية عبدالله الرقيب
عبدالله الرقيب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1248
 تاريخ التسجيل :  Sep 2005
 أخر زيارة : 29-03-2024 (04:49 AM)
 المشاركات : 8,134 [ + ]
 الإقامة : مكة -الشرائع
 زيارات الملف الشخصي : 19447
لوني المفضل : Black


عبدالرزاق الذيابي


جزيت خيرا !!


 
 توقيع : عبدالله الرقيب

طواري :-






لك العهد والعشق والانتماء ...
وخلفك نمضي صباح مساء ...

لتبقى مجيدا ...
وفخرا وعيدا ....
وصرحا فريدا .... ...يطال السماء..!

أيا قلعة المجد .....والمجد أهلي ...
أيا منبع الفن ...والفن أهلي ...

سفير الوطن ..
شموخ وفن ..
وعبر الزماااان ...سنمضي معا ...!
وعبر الزماااان ...سنمضي معا ...!
وعبر الزماااان ...سنمضي معا ...!






aann1985@hotmail.com

لـــ نعيش ... أحلى


رد مع اقتباس
قديم 15-11-2008, 11:28 AM   #5
فراج القرقاح
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فراج القرقاح
فراج القرقاح غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1510
 تاريخ التسجيل :  Jan 2007
 أخر زيارة : 22-05-2017 (10:21 PM)
 المشاركات : 4,184 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 13538
 الدولهـ
Kuwait
لوني المفضل : Black


اوافق اخي ابو عتيق
واقول مازال الخير موجود
نسأل الله التوفيق والسداد لنساء المسلمين والمسلمين اجمعين


لانت يابو مخلد على النقل الطيب
جزاك الله خير


 
 توقيع : فراج القرقاح



رد مع اقتباس
قديم 17-11-2008, 12:45 AM   #6
محمد بلال
مستشار إداري


الصورة الرمزية محمد بلال
محمد بلال غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1920
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : 12-05-2020 (10:29 PM)
 المشاركات : 17,650 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 59456
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Brown


شكر الله سعيك .. وجزاك خيراً


 
 توقيع : محمد بلال






رد مع اقتباس
قديم 19-11-2008, 04:55 PM   #7
محمد آل عبدان
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية محمد آل عبدان
محمد آل عبدان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1365
 تاريخ التسجيل :  Jun 2006
 أخر زيارة : 12-09-2014 (08:47 PM)
 المشاركات : 7,395 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 15972
لوني المفضل : sienna


سلمت يمين القائل و الناقل
لا هنت يا عبد الرزاق .. و عسى الله يكتبها في ميزان حسناتك




 
 توقيع : محمد آل عبدان

لحظـــــــة





M-aalabdan@hotmail.com


رد مع اقتباس
قديم 22-11-2008, 11:17 PM   #8
عبداللطيف الغامدي
الإداره


الصورة الرمزية عبداللطيف الغامدي
عبداللطيف الغامدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 140
 تاريخ التسجيل :  May 2002
 أخر زيارة : 27-11-2011 (02:02 PM)
 المشاركات : 19,168 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 37576
لوني المفضل : sienna


بارك الله فيك يا ابو مخلد على النقل المميز

وجزاك الله خير


ومشكور ياغالي


 

رد مع اقتباس
قديم 01-12-2008, 05:39 PM   #9
ناصر مناحي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية ناصر مناحي
ناصر مناحي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1370
 تاريخ التسجيل :  Jul 2006
 أخر زيارة : 16-05-2010 (05:42 PM)
 المشاركات : 7,638 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 28263
لوني المفضل : sienna


جزاك الله خير يا عبدالرزاق

ولا هنت على النقل المفيد


 
 توقيع : ناصر مناحي


من عمر الاعوام ما غيّرتك طبوعي .! = قد شفت لك برق ما له فالسما لمعه
سوّيت يوم الضلوع لقلبك ضلوعي = وجمعت لك شيّ ما تقدر على جمعه
من كثر ما اسرفت في وصلك من دموعي = في يوم فرقاك .! ما طاحت ولا دمعه


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 09:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية