![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. قصائد دينيّة - مواضيع تختص بالإسلام |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
الصمــت
[align=right]
روي عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال عقبة بن عامر رضي الله عنه : قلت : يا رسول الله ، ما النجاة ؟ قال : « أملك عليك لسانك ، وليسعك بيتك ، وابك على خطيئتك » و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ قال : « تقوى الله ، وحسن الخلق » ، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار ، قال : « الأجوفان : الفم والفرج » وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : « من صمت نجا » و عن سعيد بن جبير ، عن أبي سعيد قال ، أراه رفعه قال : « إذا أصبح ابن آدم أصبحت الأعضاء كلها تكفر اللسان تقول : اتق الله فينا ، فإنك إن استقمت استقمنا ، وإن اعوججت اعوججنا » و عن الحسن قال : « يا ابن آدم ، بسطت لك صحيفة ، ووكل بك ملكان كريمان يكتبان عملك ، فأمل ما شئت فأكثر أو أقل » و روي عون إسحاق بن إسماعيل أنه قال ، حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان ، عن منصور ، عن سالم بن أبي الجعد قال : « قال عيسى عليه السلام : طوبى على من بكى على خطيئته ، وخزن لسانه ، ووسعه بيته » و عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس قال : رأيت أبا بكر رضي الله عنه آخذا بطرف لسانه وهو يقول : « هذا أوردني الموارد » و عن خالد بن خداش ال ، حدثنا حماد بن زيد ، قال : بلغني أن محمد بن واسع ، كان في مجلس ، فتكلم رجل فأكثر الكلام ، فقال محمد : « ما على أحدكم لو سكت فتنقى وتوقي » و روي عن علي بن ثابت قال ، عن أبي الأشهب ، عن الحسن رضي الله عنه قال : « ما عقل دينه من لم يحفظ لسانه » و روى سفيان ، قال : « قالوا لعيسى ابن مريم عليه السلام : دلنا على عمل ندخل به الجنة ؟ قال : لا تنطقوا أبدا . قالوا : لا نستطيع ذلك . قال : فلا تنطقوا إلا بخير » [/align]
![]() ![]() المرأة تبقى. مرأة ومن تقول انها لا تحتاج إلى رجل في حياتها. فهي. كاذبه. أو لم تكتشف هذي الحقيقه إلى الان. ?. |
![]() |
#2 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
[align=right]
و عن حوشب ، قال : سمعت أبا عمران الجوني يقول : « إنما لسان أحدكم كلب ، فإذا سلطه على نفسه أكله » وعن الأحنف بن قيس قال : قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : « من كثر كلامه كثر سقطه » قال الحسن رضي الله عنه : « اللسان أمير البدن ، فإذا جنى على الأعضاء بشيء جنت ، وإن عف عفت » و عن حصين بن عقبة قال : قال عبد الله رضي الله عنه : « إن أكثر الناس خطايا يوم القيامة أكثرهم خوضا في الباطل » و عن طارق بن شهاب قال : « بعث سليمان بن داود عليهما السلام بعض عفاريته ، وبعث نفرا ينظرون ما يقول ويخبرونه ، قال : فأخبروه أنه مر على السوق فرفع رأسه إلى السماء ، ثم نظر إلى الناس وهز رأسه ، فسأله سليمان لم فعل ذلك ؟ قال : عجبت من الملائكة على رءوس الناس ، ما أسرع ما يكتبون ، ومن الذين أسفل منهم ما أسرع ما يملون » قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عليك بحسن الخلق و طول الصمت فوالذي نفسي بيده ما تجمل الخلائق بمثلهما و عن أبو شهاب ، عن عمرو بن قيس قال : « أن رجلا مر بلقمان - والناس عنده - فقال : ألست عبد بني فلان ؟ قال : بلى . الذي كنت ترعى عند جبل كذا وكذا ؟ قال : بلى . قال : فما الذي بلغ ما أرى ؟ قال : صدق الحديث ، وطول السكوت عما لا يعنيني » و عن المعلى بن زياد ، قال : قال مورق العجلي : « أمر أنا أطلبه منذ عشر سنين لم أقدر عليه ولست بتارك طلبه » . قالوا : ما هو أبا المعتمر ؟ قال : « الصمت عما لا يعنيني » و عن وديعة يعني الأنصاري ، قال : قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : « لا تعرض لما لا يعنيك ، واعتزل عدوك ، واحذر صديقك من القوم إلا الأمين ، ولا أمين إلا من خشي الله تعالى ، ولا تصحب الفاجر لتعلم من فجوره ، ولا تطلعه على سرك ، واستشر في أمرك الذين يخشون الله » باب ذم المراء قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : « المراء لا تعقل حكمته ، ولا تؤمن فتنته » و روى عبد العزيز بن حصين قال : « بلغني أن عيسى ابن مريم عليه السلام ، قال : من كثر كذبه ذهب جماله ، ومن لاحى (1) الرجال سقطت مروءته ، ومن كثر همه سقم (2) جسمه ، ومن ساء خلقه عذب نفسه » __________ (1) لاحاه : نازعه وخاصمه (2) السقم : المرض [/align]
|
![]() |
![]() |
#3 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
[align=right]
عن أبي أمامة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل ذم الخصومة : قال أبو الدرداء رضي الله عنه : « كفى بك إثما أن لا تزال مماريا » و عن سلم بن قتيبة ، قال : مر بي بشير بن عبد الله بن أبي بكرة ، فقال : « ما يجلسك ؟ » قلت : خصومة بيني وبين ابن عم لي ادعى شيئا في داري . قال : « فإن لأبيك عندي يدا ، وإني أريد أن أجزيك بها ، وإني والله ما رأيت من شيء أذهب لدين ، ولا أنقص لمروءة ، ولا أضيع للذة ، ولا أشغل لقلب من خصومة » . قال : فقمت لأرجع ، فقال : خصمي : ما لك ؟ قلت : لا أخاصمك . قال : عرفت أنه حقي ؟ قلت : لا ، ولكني أكرم نفسي عن هذا وسأبقيك بحاجتك . قال : فإني لا أطلب منك شيئا هو لك . قال : فمررت بعد ببشير وهو يخاصم ، فذكرته قوله قال : « لو كان قدر خصومتك عشر مرات فعلت ، ولكنه مرغاب أكثر من عشرين ألف ألف » باب ذم الغيبة و النميمة و عن عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير ، فأتى على قبرين يعذب صاحباهما ، فقال : « أما إنهما لا يعذبان في كبير ويل : أما أحدهما فكان يغتاب الناس ، وأما الآخر فكان لا يتأذى من بوله » ودعا بجريدة رطبة أو جريدتين فكسرهما ، ثم أمر بكل كسرة ، فغرست على قبر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أما إنه سيهون من عذابهما ما كانتا رطبتين ، أو ما لم ييبسا » و عن خالد الربعي قال : « دخلت المسجد ، فجلست إلى قوم ، فذكروا رجلا ، فنهيتهم عنه ، فكفوا ثم جرى بهم الحديث حتى عادوا في ذكره ، فدخلت معهم في شيء ، فلما كان من الليل رأيت في المنام كأن شيئا أسود طويلا جدا ، معه طبق خلاف أبيض ، عليه لحم خنزير ، فقال : كل . قلت : آكل لحم خنزير ؟ والله لا آكله . فأخذ بقفاي وقال : كل ، وانتهرني انتهارة شديدة ، ودسه في فمي ، فجعلت ألوكه ولا أسيغه ، وأفرق أن ألقيه واستيقظت قال : فمخلوفه لقد مكثت ثلاثين يوما وثلاثين ليلة ما آكل طعاما ، إلا وجدت طعم ذلك اللحم في فمي » وسمعت يحيى بن أيوب ، يذكر عن نفسه أنه « رأى في المنام - صنع به نحو هذا - وأنه وجد طعم الدسم على شفتيه أياما ، وذلك أنه كان يجالس رجلا يغتاب الناس » و عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد : ( ويل لكل همزة لمزة ) قال : « الهمزة : الطعان في الناس ، واللمزة : الذي يأكل لحوم الناس » وروى إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، قال : مر عمرو بن العاص رضي الله عنه على بغل ميت ، فقال لأصحابه : « والله لأن يأكل أحدكم من لحم هذا حتى يمتلئ ، خير له من أن يأكل لحم رجل مسلم » و عن يزيد بن الأصم قال : سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول : قال : « يبصر أحدكم القذى في عين أخيه ، وينسى الجذل في عينه » و كتب سلمان إلى أبي الدرداء رضي الله عنهما : « أما بعد ، فإني أوصيك بذكر الله فإنه دواء ، وأنهاك عن ذكر الناس فإنه داء » و عن المسعودي ، عن عون بن عبد الله قال : « ما أحسب أحدا تفرغ لعيوب الناس ، إلا من غفلة غفلها عن نفسه » و عن جرير بن حازم ، قال : ذكر ابن سيرين رجلا ، فقال : ذاك الرجل الأسود ، ثم قال : « أستغفر الله ، إني أراني قد اغتبته » و عن أسماء بنت يزيد أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار و روى جابر بن عبد الله ، وأبا طلحة الأنصاريين رضي الله عنهما أن : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موطن تنتهك فيه حرمته ، وينتقص فيه من عرضه ، إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته ، وما من امرئ ينصر امرءا مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وتنتهك فيه من حرمته ، إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته » قال : وحدثنيه عبيد الله بن عبد الله بن عمر بن عتبة بن شداد و قال علي بن الجعد ، أخبرنا زهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون قال : « لما تعجل موسى عليه السلام إلى ربه رأى تحت العرش رجلا فغبطه بمكانه ، وقال : إن هذا لكريم على ربه ، فسأل ربه أن يخبره باسمه ؟ فلم يخبره ، فقال : أحدثك من أمره بثلاث : كان لا يحسد الناس على ما آتاهم الله من فضله ، وكان لا يعق والديه ، ولا يمشي بالنميمة » و سمع علي بن حسين ، رجلا يغتاب رجلا ، فقال : « إياك والغيبة ، فإنها إدام كلاب الناس » و « قال بعض الحكماء : الكلام اللين يغسل الضغائن المستكنة في الجوانح » و عن وهب بن منبه قال : « ثلاث من كن فيه أصاب البر : سخاوة النفس ، والصبر على الأذى ، وطيب الكلام » قال ابن عمر رضي الله عنهما : « البر شيء هين : وجه طليق وكلام لين » عن عون بن عبد الله رحمه الله ، قال : « ألا إن الفحش (1) والبذاء (2) من النفاق ، وهن مما يزدن في الدنيا وينقصن في الآخرة ، وما ينقصن في الآخرة أكثر مما يزدن في الدنيا » __________ (1) الفحش : القبح والخروج عن الحد المعقول في القول أو الفعل والعدوان في الجواب (2) البذاء : الفحش في القول منقول [/align]
|
![]() |
![]() |
#5 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
مخايل
[align=right]الله لايهينك موضوع قيّم تقديري لك ،، هلا يا سلطان ولا هنت على تواجدك يا مرحبا ![]() [/align] |
![]() |
![]() |
#6 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
مخايل
لاهنتي على النقل وجزاك الله خير لك فائق احترامي وتقديري ...!! |
![]()
يقول صديقي الشاعر والاعلامي القدير نايف بندر:
الاثرياء بشوت وارقام وابراج =ورغباتهم مابين سري وعاجل
لاتستضيق ان عشت كادح ومحتاج=الفقر فالغالب. ضريبة مراجل ![]() |
![]() |
#7 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
مخايل
[align=right]لاهنتي على النقل وجزاك الله خير لك فائق احترامي وتقديري ...!! هلا في اخوي راكان النشيط ![]() لا هنت على تواجدك الطيب وعسا ربي لا يضرك دام تواجدك [/align] |
![]() |
![]() |
#11 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
الله يجزاك خير يا مخايل
هلا يا فارس ولا هنت
موضوع قيم و مفيد |
![]() |
![]() |
#14 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
اي والله من صمت نجا
هلا يا الغامدي ولا هنت
جزاك الله خير يا مخايل وبارك فيك |
![]() |
![]() |
#16 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
جزيتي خيراً يآ"مخآيل" ونفع بِمآ نقلتِ
هلا فيك ولا هنتي على تواجدك :sniper57:
شكراً لك! |
![]() |
![]() |
#17 | |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين على الموضوع المبارك حقيقه
التحيه والاحترام لك , |
|
![]()
![]() |
![]() |
#18 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين على الموضوع المبارك حقيقه
هلا يا فهد ولا هنت
التحيه والاحترام لك , |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصمــت | مساعد البيان | ..: المرقَاب الشّعبي :.. | 28 | 22-01-2009 02:37 PM |
![]() |
![]() |