|  |  |  | ||
|  |  | 
  
 
	
|  |  |  |  | |||||||||
| 
 | ||||||||||||
|  |  |  |  | |||||||||
| ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. الشعر الحر - النقد البنّاء - دراسات أدبيّة | 
|  | 
|  | أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			#1  
	
			
			
			
		 | |||||||
| 
 | |||||||
| 
			
			
ثقافة ...نت ولابد !!!!
			 جرت سنة الفن والأدب على التحرر من كل قيد في إصدار نبرة التوجع الخاصة بكل أديب وفنان ، وصار الإبداع بشتى صوره مجازي المولد والنشأة والمصير! يفز الأديب بإحساس مرهف وشعور متوتر تجاه القضايا الإنسانية الكبرى والصغرى ، الظاهرة والخفية ، يقشعر بألم حقيقي ، ويشعر بقطرات من المر تتساقط في حلقه فيتجرعها ولايكاد يسيغها ، ويحمل الهم الإنساني كرها ويضعه كرها ، في احتفالية للحمى تهزه بعنف فيرتجف وينتفض ، ثم يصحو كما يصحو الصريع ليجد المولود يبتسم له ، فيحمل وليده ويجيء به قومه ، ليتساءلوا عن السر ، فيشير إليه وينذر للأدب صوما فلا يكلّم بشأنه إنسيا ! ولهذا قال المتنبي - لما سئل عن بعض مواليده - : أنام ملء جفوني عن شواردها *** ويسهر الخلق جراها ويختصم ! استخدم عينا واحدة للنظر في هذا الموضوع ، كن كالرامي الذي يستعد لإطلاق الرصاص نحو الهدف ! ولتكن عينك التي ترى بها عينا موضوعية ومنصفة ، فأحيانا يكون استخدام العينين أسوأ من العمى لأن الذي يستخدم عين الرضا وعين السخط يستخدم عينين لكنهما بحاجة لقطرة تجلي النظر وترفع آثار الضعف والعقد البشرية عن مصير الألم البشري ! * في الفقرة السابقة تحدثنا عن ظروف ولادة العمل الفني ، ونلخص ذلك بأن الكاريكاتير يضحكنا كثيرا لكنه يرصد ألما ويصوّر جريمة ما ! وعليه فالمأساة والملهاة أختان (توأم غيرمتشابه ) ! كلاهما تمران بمراحل التكون وآلامه وتخرجان وقد تمزق من أجل ذلك وجدان من أبدعهما ! والذي أنجبهما غير مسؤول عن شعور الآخرين تجاههما ، لكنه مسؤول - بشكل ما عن تغذيتهما خلال الحمل والحفاظ على صحتهما لحين خروجهما للعالم الخارجي منفردتين تواجهان عيون الرضا والسخط ببراءة وجمال ، في حين لايمكنك كمتفرج تجاوز نظرات أدعياء الثقافة وتعليقات منحرفي الغايات على هؤلاء الأطفال الأبرياء ! واستثنائيا - إذا مامس هؤلاء الجانب الذي يخص الأديب ( تغذية أجنته ) تصدى للدفاع عن مسؤوليته ، أما مايشعر به العالم إزاء أطفاله فهو - كمبدع - يعرف مسبقا وبداهة أنه لن يستطيع - ولو حرص - أن يقنع كل العالم الذي ينظر لطفلته أنها أجمل ما خلق ، ولهذا فمسألة الجمال نسبية نتفاوت في الحكم عليها ! الأدب هو الأب الشرعي للابن ( المتطرف ) النقد ! ربما كان لذنب الأدب - الذي جرّع والده المر- ليولد كما يشاء ويخرج كما يشتهي ويسهر مع من يريد ، علاقة بما يتجرعه من ألم القيد والحدود التي يحاول النقد بعيونه العديدة ( عين الموضوعية وعين الجمال وعين الرضا وعين السخط ) تقييده فيها ! فماهي حقيقة العلاقة بين الأدب والنقد ؟! | 
|  06-09-2002, 11:19 AM | #2 | 
| 
(*( زائر )*) | مدخل : كان وجود الأدب على الأرض كهبوط سيدنا وأبينا آدم - عليه السلام - من الجنة ، ولله المثل الأعلى ، فالأدب عندما كان مشاعر تعتمل في ضمير الأديب ووجدانه كان منعما وعندما هبط على الأرض أنجب الكثير فكثرت المشكلات وأقدم بعض أبنائه على قتل بعضهم - أسوة بأبيهم قابيل ! وإن أعجبك النظر للأمور بعين واحدة لكنها فاحصة ومنصفة ، وكنت ممن يبحث عن الحق والحقيقة فعليك تقصي البعد النفسي والثقافي لأطراف العلاقة .. الأديب والناقد ! لتجد أنك إزاء اثنين من البشر يصح على أحدهما مايصح على أخيه ! فإن كنت من القائلين إن ثمة أدباء معقدين من النقد ، فعليك فورا الاعتراف بأن ثمة نقادا معقدين من الأدب ! وإن كنت من القائلين بأن الأديب يتطور بتقبل النقد فعليك فورا أن تعترف لفضل الأدب على النقد فلولاه ماوجد أصلا ! وإن كنت من المنادين بأهمية تثقيف الأدباء فعليك فورا الاعتراف بأن النقاد بحاجة للثقافة نفسها ، بل ربما أكثر لأن الناقد سيناقش أدوات الأديب ويتفحصها ويحكم عليها ، فهل فاقد الشيء قادر على بذله ؟! وإن كنت ممن ذكر أعلاه ولاتود الاعتراف ، فاعلم أنك تنتمي للأدب كانتماء المغتصب للأرض المحتلة ! | 
|   | 
|  06-09-2002, 11:21 AM | #3 | 
| 
(*( زائر )*) | بعض المشاريع النقدية تصورات سابقة للإبداع وهي بذاتها إبداع نلمس ذلك في خطى د. عبدالله الغذامى الجريئة والواثقة ، ومثل هذه الحالة استثنائية ، فالأدب كونه آهات مزامنة للنزف وإيقاعات نبض بشري فهي موجودة ماوجد الإحساس وتتفاوت ماتفاوت مبدعوها في تلقيهم للثقافات المختلفة وللقضايا المختلفة ، أما النقد فهو أقل في الكم ، لأن عماده ليس التعبيرعن الحياة بالنزف والبوح ! ولهذا فالأدب أقرب للقلوب لأنه يلامس المشاعر وقاعدة جماهيره لايقارن اتساعها بخصوصية النقد واقتصاره على المتخصصين والمهتمين ! ويقابل السبق النقدي خطر كبير : فوجود الخطاب النقدي سابقا للإبداع الأدبي لعل الأخير يترسم خطى الأول ، فالناتج المتوقع أدب مصنوع ، وبوح مفتعل لاسترضاء أوحتى مسابقة السبق النقدي لاغير ! ولا أظن أن ثمة متعة إنسانية وفنية في تلقيه حينئذ ! ويتحتم من أجل الخروج من هذا الموقف أن يقضي الخطاب النقدي أمدا مناسبا في جهازالتلقي عند الأديب حتى يصير جزءا من الخلفيات الثقافية التي تتحرك بخفاء وخفة ليصدر عنه بعد ذلك عمل عفوي مطبوع - غير آلي ! | 
|   | 
|  06-09-2002, 11:22 AM | #4 | 
| 
(*( زائر )*) | *** إضاءة *** يظل العمل الأدبي ملكا لمبدعه مادام في حافظته ، فإذا ما تسلل منها كان مشاعا لكل من يطلع عليه ... يروى أن شاعرا هجا قبيلته وندم كثيرا ، فماذا يفيد الندم ؟ هاهو يجيب : ندمت على شتم العشيرة بعدما مضت واستتبت للرواة مذاهبُه فأصبحت لا أسطيع دفعا لما مضى كما لايرد الدر في الضرع حالبُه !! لايمكن اللحاق بالأدب بعد صدوره ... وعلى الكاتب أن يستسلم لرسائل القارئ التي يصدرها جهاز تلقيه ... وعليه ألا ينزلق في الحوار القاتل للنص ( الشرح والتعليل ) سيؤصنم الشعراء ترتيبُ الخطى بالنفي والتعليل والإثبات | 
|   | 
|  06-09-2002, 11:24 AM | #5 | 
| 
(*( زائر )*) | 
				
				
نتيّاااااااااااااااااات !!
			 ** النت والأدب الحقيقي والنقد الموضوعي ** في هذا الموضوع ألفت إلى أدب النت بالذات . وفي النت إمكانيات متوفرة للجميع جعلت الحابل يختلط بالنابل في منظومة الأدب ( أدباء ونقاد ومتلقين ) ممن يعملون مباشرة مع النص الأدبي لوجود علاقة أو لتوهمها . كما ويعاني النت من فئة ( الشلليين ) وهم الذين تستدعيهم المناسبة ودواعي النصرة ، و( الشللية ) مصطلح عرفته الصحافة ودفع الأدب لأجله الكثير من الضرائب ، حيث تعمل هذه الفئة على انحراف مسارات التلقي والأصداء ممن ليس لهم في ساحة الأدب ناقة ولا جمل فتقوم بمنح الأصوات - بدوافع مختلفة - معزولة نهائيا عن ما يتطلبه الموقف الأدبي ... وفي النت ومع توافر خدمات الاتصال وتسابق المنتديات الأدبية لاستقطاب الأعداد ضجت الساحات النتيّة بالمتسللين الأدعياء الذين يقحمون أنفسهم ويعزفزن النشاز ليشوهوا السيمفونية الرقيقة الصادقة في جميع فئات المنظومة التي تتعامل مع النص الأدبي .. ففقد القيّم قيمته بمجاورته للمتواضع والوضيع حينا وتهميشه والاحتفاء بنص أقل جدارة وفنية أحيانا أخرى وفقدت بعض المنتديات التي تزعم أنها تروّج للأدب وتصفق له - فقدت مصداقيتها وقدرتها على تقييم النص بما يستحق في ظل وجود فوضى التسجيل واضطرار المنتديات لتقبل مايقوله العضو حفاظا عليه وإن كان جليا كونه غير مضطلعِ بمسؤولية ولا يصدر عن وعي كافِ وتلقِ عميق . وتواجه منتديات النت صعوبة في قبول النقد من حديثي العهد بالمسألة الأدبية وصعوبة صدور النقد عمّن يملك أدوات النقد . كما أن ردود الفعل الفورية والمحتفلة - غالبا - لعدم الاختصاص - أغرت قليلي الخبرة الأدبية وجعلتهم يجهضون تجاربهم الشعورية بحثا عن الإطراء الذي أصبح من بدهيات رد الفعل النتّي ، وصار الرد السلبي نشازا يستفزالكاتب ليهب أمام ناقده أو متلقيه وكأنه متهم في قفص الاتهام مطالب بالتبرير .. فيبدأ بالخبط عشوائيا وبنبش الحقائب والأدراج وإشاعة الفوضى في الغرفة ليثبت أن تجربته لم تكن أصيلة وأنها اختلت في مرحلة ما ، أو افتقرت لعنصر مهم ما جعل مبدعها مضطر للتبرير والإجابة عن ( لماذا وماذا ) ! على أن لأديب الحقيقي - في النت وخارج النت - الذي يصدر عن تجربة شعورية حقيقية حارقة وصادقة غير متكلفة - بحيث لاتهدف لتسلق الإثارة - بل تنعم بأصالة متجذرة في الشعور بداية ثم المعالجة والبوح .. لايعنيه مايذهب إليه الناقد أو المتلقي ، ليس من باب الترفع أو عدم المبالاة بل لأنه لم يكن في الإمكان أفضل مما كان .. لقد عاش التجربة بصدق وعمق ولم يجهضها واستخدم للتنفيس أصدق لغة وأجمل رمز .. لو وجدت الأصالة في النص لقال كل أديب في موقف كهذا : ويسهر الخلق جراها ويختصم ... بالمقابل تفتقر المنتديات النتيّة للناقد المتمكن من أدوات النقد ، الخالي من الهوى ، القادر على إيصال رسالته بدبلوماسية وحذر ، فبدا ناقد النت عازف نشاز وسابحا ضد التيار , فهو مطالب بعكس ما يؤمن به ومطالب بتغطية جهاز استقباله بعازل يحجب مالايعجبه ، هو مطالب بالانتقائية والتطبيل فقط تحت شعار ( محدش واخذ منها حاجة ) لأن المنتديات ( أكثر من الهم على القلب ) ولأن المنتديات تتنافس على عدد المنتمين لها .. في النت فلسفات مضادة ومعيقة للأدب إن لم تقتله يوما .. النت يعنيه الكم والأدب الحقيقي يعنى بالكيف ! والنت نشر الأدب والنقد والفكر وجنى عليهم كثيرا عندما صار الأدعياء يرتقون قمم المنتديات بألقابِ فضفاضة ومجاملات محمومة يمارسها من لايقدر الأدب الحقيقي ... | 
|   | 
|  06-09-2002, 02:58 PM | #7 | 
| 
(*(عضو)*)    | 
				
				
اهلا...  قهر
			 
النت نشر الأدب والنقد والفكر وجنى عليهم كثيرا عندما صار الأدعياء  يرتقون قمم المنتديات بألقابِ فضفاضة ومجاملات محمومة يمارسها من لايقدر الأدب الحقيقي ...  اولاً / أشكرك على الطرح اعلاه والذي قلما نجده في ما اسميتيه (نتيات)  مداخل كثيره كانت هناك أجزم بأن الكثير نظر اليها بعيناه الاثنتان  بقي / ما ذكرتيه في الاقتباس اعلاه ... واعتقد بان الجميع ايقن كم هو مقدار البياض في ماذكرتي .. وأجزم بأن تلك الالقاب الفضفاضه أغتالت من تفضفض بها قبل ميلاد الفضفضه  . فعلا .. يجب وأد اولئك قبل المولد ... وحتى (يخرجوا بلا حمص)  كل الامتنان وكل الشكر اقدمه بالنيابه وبالاصاله  دام السهر ودام الاختصام  تحياتي | 
|     | 
|  03-11-2002, 07:55 PM | #9 | 
| 
(*( عضو )*)    | 
الأخت الكريمه  قهر يزيد لله درك على هذا الفكر النير والطرح المبدع استمتعت بما كتبتِ فسلم فكرك أعجبني الطرح المميز وكان بودي أن أضع مداخله لولا ضيق الوقت ومشاركتك فكرك يحتاج إلى تركيز وتأمل ووقت ليس باليسير شكرأ أيتها المبدعه | 
|   حزني عليك أكبر من دموع عيني = هذا السبب لا قلت لي ليش ما أبكيك؟!
   | 
|  16-01-2003, 03:35 AM | #10 | 
| 
(*( عضوة)*)    | 
أخي القدير سلطان .. ممتنة لكريم حضورك .. وأسعدني أن توافقني على ماطرحته .. نرجو أن يتخطى النت مشكلاته وأن يصفو للأدب الحقيقي .. دمت عزيزا فاضلا تحياتي اللائقة | 
|      | 
|  12-02-2005, 11:12 PM | #11 | 
| 
(*( عضوة)*)    | 
شاعرنا القدير نادر العماني  أمتن لوعي حضورك كل التقدير لراقي تلقيك وأنوار حروفك تحياتي وامتناني | 
|   | 
|  13-02-2005, 12:25 AM | #12 | 
| 
(*( عضو )*)    | 
مدخل شَدَّني ماقراءتَهُ هاهُنا... معَ أن دخولي لهذا القسم شحيح جِداً ولكني ساُشارِك ولعلّي اُوَفّق إذا كان الناقد "كرومبي" هو صاحب المقولة "إن دولة الأدب تحتلها ملكات ثلاث: ملكة الإنتاج، والثانية ملكة التذوق، والثالثة ملكة النقد"؛ فإنني أضيف ملكة رابعة يجب أن تأخذ مكانها في دولة الأدب الحديث ـ وهي ملكة التعامل مع الحاسوب ". بتلك الكلمات قدم الشاعر "أحمد فضل شبلول" لكتابه "أدباء الإنترنت، أدباء المستقبل ". لعل السؤال الأول الذي يطرحه الكتاب: هل الكمبيوتر له دور في مجال الأدب والنقد؟ فكانت فصول الكتاب تسعى للإجابة على هذا السؤال . تعود فكرة الإنترنت إلى منتصف الثمانينيات، حيث كان "ألبرت جور" هو أول من فكر في استخدام إمكانات هذه الشبكة على نطاق عالمي.. ومنذ ذلك التاريخ زاد عدد المنضمين، الفكرة الأساسية هي إتاحة الفرصة أمام أي فرد يملك جهاز كمبيوتر.. أن يتمكن من الحصول على أية معلومات وممارسة أنشطة إضافية تجارية وعلمية وغيره . وفي مجال الأدب يمكن للأديب الاتصال بالمكتبات العالمية، ومراسلة الجهات الثقافية، مع إقامة حلقات المناقشة وغيره، أما في مجال النقد الأدبي، يمكن الإشارة إلى أنواع النقد الأدبي ومناهجه: النقد الفني، أو التاريخي، أو النفسي وغيرها . والآن النقد الأدبي الإلكتروني "الذي يستفيد من أحد المناهج أو من مجملها؛ حيث تتيح الشبكة (الإنترنت) كافة المعلومات، ويبقى للناقد توظيف تلك المعلومات . يعتمد النقد الإلكتروني على المعلومات المضافة بتحليل العمل الأدبي.. مثل تحديد الكلمات الدالة، إبراز الجمل الخبرية والوصفية.. فيكون التحليل الإحصائي، مع تحليل تطور الشخصيات، ورصد الأحداث، وغيرها من عناصر تحليل العمل مع قراءتها النقدية . ومع ذلك هناك الكثير من الأسئلة.. إذا كان النقد الإلكتروني ميسورًا في القصة والمسرح، ماذا عن الشعر حيث الصور والموسيقى والتناغم المؤثر وليس المعلومات؟ هل يمكن رصد تطور اللغة والذوق والمشاعر بجهاز الحاسب الآلي؟ لمن الغلبة.. لغزارة المعلومات، الفكر أم الفن؟ هل سيتمكن النقد الإلكتروني من تحويل الإحساس بالجمال إلى منهج؟ وأين دور الشعور والإحساس؟؟ بل هل يتمكن النقد الإلكتروني من الجمع بين عنصري الموضوعية والذاتية خصوصًا أن جوهر الفن وتذوقه هو الذاتية . لكن ما مصير الكتاب ؟ أصبح النشر الإلكتروني أي باستخدام الأقراص شائعًا، ومع ذلك سيبقى النشر التقليدي الورقي إلى جواره يشتركان في تشكيل كيان ثقافة الفرد مهما شاعت وانتشرت أجهزة الحاسوب. ويذكر أنه يمكن الآن حفظ آلاف الصفحات والمجلدات في عدد قليل من الأقراص.. بالتالي فالجديد إضافة إلى ما قبله وليس إلغاء له. إسلام اون لاين | 
|     | 
|  | 
| العلامات المرجعية | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| 
 | 
 | 
|  |  |