![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|||||||||
| ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. الشعر الحر - النقد البنّاء - دراسات أدبيّة |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
.. قَـــَـا رِعَّـةْ اَلَأـ حَّـزْاَنـَّـ ..
[align=right]
كُلُّ عَآمٍ وَ أَنْتُّم بِـ خَيَّر :: { فَضَّفَضْة يَّآئِسْه} أَيُّهْا السْاكِنُ بَيّنَ حَنْاَيّا أَضَلُعِّي وَ الَقَّاَبِعُ بِـ عَرَّشِهِ ذَّاتِ الصُّدُورَ .. عَلِّمُنْي أَنْ أَذُوْدُ عَ ـنْكَ فـ أُحَّرِرُ أَشْرُعِي وأَغْوُّصُ بـِ حُزَّنْيَ أَعْمَّاَقَ الَبُحُوُّر وَ أُقْرِّرُ الَرَحَيِّل... لا لا بل مِنْ تَارِيخٌ الَعِشْقِ أَسَّتَقْيل دَعّنْي أَتَخَبْطُ بـ ِ جُدّرَانِ الألم لَنْ يكَفْيِّنْي أَنْ أَقِفُ على عَتَبْة الأوُّهِام هـ هُنْا لَنْ تُجّدَي صَرَّخْةٌ عَاَبِرّة تَسّكُنُّ أَرّجَاَء الفَضْا فَأَنْأ وَ رُغْمَ كُلُّ شَيِّ ء .. لا زلِّتُ أَنْا ألُوُّكُ الَسّوَاحِلُ حَافِيِّةُ الَقَدَمْيِّنَ وَأُغَازِلُ رِمَاَلُ الشَاطِيء بـ كِلتّا اليديّن فَـ تُحَاوِلُ مُجَارْاَةُ ضَحِكَاتي أَصِِوَاتُ العَ ـصْافْيِّر تَدّعُوُّنْي للـ إنْضِمَامِ إليِّها ... تُغَرَّيِنْي لِـ أحََّتَضِنُ السَمّاء وَ أَطْيِّر وَ أُمَارِسُ شَقَاوتْي تَحّت نَاظِريَّهَاَ وَلَكِنْنَي فَضَلَّتُ أَرَّض الوَاقِع وأَنْا بِـ قُرّْبِك أُجَاوِرُ بِـ نَبْضي مَوَاطِنَ قَلَّبُك... أَحْبَبَّتُك كَمْا لَم أُحِبَ قَبّلُك.. فَـ كَيّف لـَيّ أَنْ أقَتّاتَ الفَرَح مِنْ بَعَّدِك .. { أَحَادِيّثٌ مُ ـبَجَّلْةَ } أَهي خَطَّيْئَةٌ لَمْ تُدَوّنْ بِدُسّتُور المَ ـشَاعِرُ !! حُ ـبٌ مَ ـجّنْوُّنَ يـَأخُذُني مِنْي تَلّقَفُنْي يّدٌ عَابِثْة/ وِشَاحٌ أَسَّوْد وَ عَيّنَانُ سَاحِر يَتَفَنْنُ بـ تَغّيِير طُقُّووسٍ تَسّكُـنيْ يُمَنْهِجُ بـِ شرَعِيةِ الوَجْدِ قَوانْينُ شَاعِ ـر يـُ ألَّفُ قَامُوُّسَاً عُنْوُّانْهُ ((لا تَخْشَّي الإقْتِرَاَبَ مِنْي)) ..... {صَرّخْة عَاَرِمْة} وَ كَأَنْنَي قِدّيِسَةٌ فْي زَمَنْ اللا حُب .. إَغتَالنْي صَرَّحُه فَجْأَةً .. وَ تَمَكْنَ مِنْ سلّب رَاحَتِي بِبُعّدهُ عَنْي وَ هـ هِي الوِسّادةُ تَشّتكي مِنْ هِجّرَانْي فـ تَنْزِحُ عَنْ راحتي إِلَى قَارِعَةُ أَحزَانْي .... {كَوْاَبْيَّسُ الَدْار} رَاهِبُةٌ هِي نَبْضَاتِي فِي كَنْيَسَةُ الح ـيَّاة إِضًّطَجَعت عَلَى أَريّكُةُ الأحلام .. وَ لَنْ أَسّمَحُ لـِ طَيَّفِكَ أَنْ يُؤد حُلُمي لا ..لَنْ أنْام [/align] |
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |