ألوان فضفاضَه

.
.


وين راحَت
,
وردة ٍ من توّ:
فاحَت
!!
,

نَجمة ٍ للفكر:
لاحَت
,
يعني معقولَه:

تعَدَّت بالنظر عَنّي
وْ شاحَت
!!

وين راحَت
!!


.
.

.
.


روحي..فمان الله.. تبقين غاليه
,,,,,,,,,,,,,,, و في قمّة الخفّاق في الوقت عاليَه

روحي..فمان الله.. وانتي بــ قلبي
,,,,,,,,,,,,,, وعنك العروق الخضر ماهيب ساليَه

روحي..فمان الله..لكن لعلمك
,,,,,,,,,,,,,,,,,, تبقين في وسط الضمير المواليَه

روحي..فمان الله والخير فالك
,,,,,,,,,,,,,,,,,, والنار في جوف المعاليق صاليَه

روحي..فمان الله درب السعاده
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, عسى الليالي لك جميله وحاليَه

روحي..فمان الله تسبدي تفتّقَت
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كنّ اِيتناهشها ذياب وسعاليَه

وكن الخيول اِبــ داخل القلب تعترك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وكنّه تزارق به اِرماح الثعاليه

.
.

.
.

من وين ماَ أمشي! لقيت:
كلّ الجهات اَنتي..
,


لا مو كذا:


















كلّ الجهات اُنثىَ

.
.

.
.


واللي يرحم والدينك

أنتي وينك!!
,



كلّ هالعالم بصدري فاقدينك


.
.

.
.


حبيبتي.. وش يفيد القرب.. لاصرتي:
,,,,,,,,,,,, أبعد من المستحيل, الصعب بــ اِحساسك

!!


.
.

.
.


دثّريني بالشعور العذب, و اَحيي لي عروقي
إستبدّي
ولّعي في قلب روقي
,

وقبل ما يوصل سؤالي:
ليه؟.. وينك؟

ذبّي الخوف و تعالي


.
.

.
.


في غيبتِك كان الفرح شيّ محظور
,,,,,,,,,,,,,,,, وعانيت طعْم المرّ.. كوب ٍ ورىَ كوب
و مع جيّتِك! صار اَجمل الوَرد منثور
,,,,,,,,,,,,,,,, و عطرك بــ كلّ الأمكنَه صار مسكوب


.
.

.
.


حفلة قتل,

فيها النفَس سكّين
والنبض النصل
,

ليلة جحافل من ولَه
رتِل.. رتِل
,

والشوق يبدا أوّلَه
ماينتهي

أوّاهـ لو عِشنا كذا,
و بــ اِسلوب طوّرنا لــ مفهوم القتل


.
.

.
.


صار السهَر:
مثل العروس المُترفَه
,













وعيوننا!:

صارت مهَر


.
.

.
.


ليه غبت
!!
غطرسَه!, ولاّ عيافه
!!
,






ولاّ يعني: فيْ التواصُل:
ما رغَبت
!!

ليه غبت



.
.

.
.


تساقطو ياناس من عيني اَصحاب
,,,,,,,,,,,,,,,, و اِرتفعَت اِعذوق الفكر عقب طاحَو

راحو عقب كانو من الخافق اَقراب
,,,,,,,,,,,,,,,, ولانيب قايل: وين!, وشلون راحو!!

تدرون!..دام اَقفو كذا.. مابه اسباب!!
,,,,,,,,,,,,,,, أنا استرحت اِمن العنا.. و اِستراحو


.
.

.
.


ليا من غبت عن عيني,
و صرت اِبعيد
!!
,


أشدّ الحرف عَن طوره,
و اجيب العيد


.
.

.
.


بُكره.. وتبداَ عندناَ الاِنتخابات
,,,,,,,,,,,,,,, وعلى الجميع اِيوزّعون التذاكر

مُعظم فئات الشعب تلقى سهالات
,,,,,,,,,,,,,,,,,, اَلاّ بنات المملكه.. والعساكر



.
.

.
.


بديت اشعُر.. كأني مو أنا

,










,
لاحَظْت
؟!
,

,



خصوصاً لا رخيت اِعيونك, وْ غمّضْت


.
.

.
.


تعالي كــ الألِف ( ا ) في الشكل مغروره
شموخ و عزّ
,


وبين اِيديّ ( ى ) مقصوره

تعالي, قرّبي, هاتيك شوفي كيف:
قلبي فَزّ



.
.

.
.



وراك اِتروح
!!
كذا يعني تجي فجأه, وتتركني شبـِه مذبوح
!!


خلاص اِبـ كيفك, اِتركني و غادر,

بَسّ ردّ الروح

.
.

.
.


تعبت اَحكي و اسولف لك
علامك ما تسولف أنت
!!
,


أناظر, و اَنتظر مشغوف:
و اِحساسي!:
مثل طفلِك



.
.

.
.


فقط.. قل لي تعال الآن:
و آنا آجيك
,


أسولف لك عن الأشواق
و اَناجيك


.
.

.
.


صَدّقيني:



ما تقضَّبْت اِبـ طرَف ثوبك وقلت اِلْك:

اَعتقيني


.
.

.
.


أنادي لِك
و جوابك! حَشْرجه, و اِدموع
,



خذ اِكفوفي مناديلِك

.
.

.
.


أحاول أقترب, ثم اصطدم بالعُرْف
و كلْمة: عيييييب
وهقواتي! تغضّ الطَرْف
,


ياليييييييل الحرف
إلى منّه لقى له ذائقه تَرْفَه!,

بدا يغرف من اِبحور المشاعر غَرْف



.
.

.
.


يااااا ذاْ القلب
ليا مِن حَنّ!:

يقلب لي حياتي قلب


.
.