ألوان فضفاضَه

يَشعُر الرجُل ( المُنصِف ) بــِ إحساس جميل يَعتريه حينما يَستَغرِق في الكِتابه/ الحديث, و يُثني على الاُنثى بما تستحِق.. وأعتقِد أن هَذا الشعور بسبب إمتثاله لــ أمر رسولنا الكريم حينما قال: رِفقاً بــ القوارير.. و قوله عليه الصلاة والسلام: إستوصوا بالنساء خيراً

كيف لا!, وهي ( الأُم, الزوجه, الاُخت, الإبنه, الحبيبه )..الخ مِن الطُهر والنَقَاء

يا ليل, يا مغرووور, إرفق بي,
و هات :
,
,

مِن القمر, مــِ الأرض,
مِن أيّ الجهات:
,
,

عَطني حَقيقَه, و اِخْذ:

كِلّ الاُمنيات

قولو شطحَه
: )

من الجميل أن نُأنسِن الأشياء الجميله من حولنا, و أن نتحدّث مع الجمال نفسه, دون النظر لــِ ماهيّته وكينونته..
ليس شرطاً أن يكون الحديث مع أشخاص فقط, بل نسعى لــِ أن نُحاكي مثلاً: العصافير, الورود, الغيم, المطر.. الخ من الجمال..

أي: نُعاملها وكأنها تتنفّس/ تتحدّث..

على سبيل المثال لاْ الحَصر: كأن تُلاطف الاُنثى عطرها المُفضل وتهمس له: يــَ حلوك



فقط جرّبوا

يا كبر حظك تشرَب العَذب ياطير
ـــــــــــــــــــ انا اشهَد اِنك صرت مُبْذر, ومسرِف

هاذي حرَكات ٍ, روْمنسيّة ٍ غييييير
ـــــــــــــــــ أنا عجزت اعرف لها.. وانت! تعرِف

ياليتني عصفور.. ولاّ عصيفير
ــــــــــــــــــ أهمّ شيّ! اَنهَل من العَذب, و اَغرِف

بَدْيك يجنّن عليك بـْـ لونه الليلَك
ـــــــــــــ مِن حِسن وصفك! تحَرَّش فيك فُستانِك


توّ الشِعر زان جوّهـ, و اِبتدا ليلِك
ــــــــــــــــــــ يا وَردة ٍ ناضجه في وسط بُستانِك

بقول لك كلمه، ومشتاق بالحيل
ــــــــــــــــــ بس اسمعيها كلمتي.. واخبريني:

ياليتني/ ياليتني/ ليتني ليل
ـــــــــــــــ عشان بــ احساس الغلا تسهريني

يا ذاْ الغياب اللي كسر حاجز الصَمْت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ غرب الوطن عَلَّم غيابك بــ خَدِّه

عَن هَرج غيرك! شِمْت.. و اِعْن الحَكي! صِمْت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وْ ما كَنّ جِدّه عقب غيبَتْك جِدّه

يــَ الغالي اللي ساكن ٍ في وريدي
ـــــــــــــــــــ يا بَهجتي, يا بَلسمي, يا طبيبي

إليا كتبتك! قِلت: تابع جديدي
ـــــــــــــ شِف كيف حَرفي ياغلاي وْ نصيبي

و آحبّ كل الناس تقراْ قصيدي,
ـــــــــــــــــــــــ لَكنّي اكتب لك فقط يا حبيبي

العامّيه: هي الإبنه الشعريه/ الشرعيه للفُصحى, لذلك دائماً ما تأتي عذبه كـ أُمِّها..
إلاّ أن الأُم! لا شبيه لها

لَم أتمنى أن أكون مُراهِق! كما تمنّيت اليوم.. فقط كي أُصَدِّقُكِ
,
,

وَ لَن أتَمَرهَق

مُشكِلة الرجُل الشرقي!: أنهُ عِند الثَناء, و الإطراء! يُصبح طاووس
,
,

,
,

لِذلك: بشوييييش على الرجُل الشرقي, لا تُطوّسونه

صباح الورد, واغصان الشجر, والهيل, والنعناع
ـــــــــــــــ صباح المَاء, والوجه الحسن, والحُبّ, والأهلي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرزاق الذيابي

يا كبر حظك تشرَب العَذب ياطير
ـــــــــــــــــــ انا اشهَد اِنك صرت مُبْذر, ومسرِف

هاذي حرَكات ٍ, روْمنسيّة ٍ غييييير
ـــــــــــــــــ أنا عجزت اعرف لها.. وانت! تعرِف

ياليتني عصفور.. ولاّ عصيفير
ــــــــــــــــــ أهمّ شيّ! اَنهَل من العَذب, و اَغرِف

حظ الحمامه تلقط الحب وتحب //

متااااااااااااااااااااااااااااااااابع

هلا وغلا يا سليمان
تشرفني وتسعدني متابعتك يا أنيق
تقديري لك

ما يصحّ الاّ الراقي..

أجمل ما فيه! أنهُ الفريق الوحيد الذي لا يَحتاج لـ تمريرة حَكم كي يفوز..

مبروك لـ الأُمَّه الخَضراء

فديتك وينك الليله
!!
،
،

كفاك اِغياب

،
،

ترى الإحساس يا كلّ الغلا،
واقف على حيله

عَجيب اَمرك,
,

أعيشك, و اَعشقَك,
و اهواك

أحبّك,
و احتضن جمرك!,
,

وْ كلامك خَمْر, و اِسلوبك! معاهـ! يْصيبني نَشوَهـ
,
,

سؤالي: ليه ما يَنهون عَن نارك
!!
,
,

ورىَ ما حَرّمو خَمرك
!!

أنا قريب جداً مِنْك..
,
,


بيني وبينك مسافَة نَفَس فقط

قالت وهي تشكرني الآن: مرسيه
ـــــــــــــــــ و اِحترت ويش آردّ مع كِلّ تقدير

بَسّ المُهمّ الرَدّ! مانيب ناسيه:
ــــــــــــــــ قلت: اللْه يْمرسيك يا بنت بالخير

الاُنثى! هي جنّة الدُنيا, هي الحياهـ لِمَن يَفهَمْها

و للآخِره جنّتها التي نرجو ونبتهِل أن تُكتَب لنا ووالدينا.. و موتانا, و جميع المُسلمين..

هاتيك حطّي راحتِك،
في راحتي

،
،

وْ خلّيني آخذ،
راحتي

تملا شراييني, و تسعِد عالَمي
ــــــــــــــــ بــ اِسلوبها الأخّاذ, والطبع المُثير

فيها شعور احلام مستغانمي
ـــــــــ و اِحساسها المجنون في (عابر سرير )