لقبائل بني تميم عامه000وللشيخ /مساعد ال حسين خاصه

في أمسية تمير لـ صيف 1429 هـ

تشرفت بالقاء هذه القصيده التي كتبتها مدح لقبائل الكرم والمجد مدى التاريخ قبائل تميم العريقه 0 ومدح لصاحب الدعوه والداعم للمهرجان الشيخ / مساعد ال حسين 00وذلك لما وجدته منهم من طيب وهم اهل للطيب

واشكر تميم كافه على حفاوتهم وحسن استقبالهم واهل تمير خاصه والشيخ مساعد ال حسين رجل المواقف وصاحب اليد البيضاء مع القريب والبعيد
0 واشكر موصول للأستاذ الشاعر القدير ناصر المجماج ولكافة ابناء هذه القبيله العريقه0000





[poem=font="Simplified Arabic,4,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
سلامي سـلامٍ يدفعـه صـادق التقديـر=من أبواب حث النفس في فعـل واجبهـا
سلامي على نجد وعلى المجمعه وسديـر=وسلامي على ديـرة تميـم ومضاربهـا
وسلامي سلام الود لتميـر وأهـل تميـر=أهل وقفةٍ لا زال يحكـي الزمـان إبهـا
وبعد السلام الله يمسـي الجميـع ابخيـر=علومـي معـا نظـم القوافـي برتبهـا
دعاني مساعد والحقيقـة مساعـد غيـر=معرفة مساعد عـام الأول ظفـرت إبهـا
انا اريدحامل مسك , ماريـد نافـخ كيـر=ومن نظرتـي هـذي معـرفته كاسبهـا
رعى الماقف اللي من زحم به لقى التوقير=ورعى السمعة اللي من عرفها يشيد إبهـا
زبون الضرير اللي عليه الزمان إمغيـر=ورعى كرمةٍ حتى الصواني تضيـق إبهـا
وهذا طرف حايل , وهـذا فقـار بعيـر=وهـذي يقلّطهـا , وهـاذيـك يندبـهـا
بشبهه شط النيل , ما هوب جمـة بيـر=ينقـص بهـا الميّـاح دلـوه وجاذبهـا
اله نظرةٍ منهـا عقـول الرجـال اتحيـر=وإذا عوّدت للمعرفـة .. جـاك بأطيبهـا
وأنا والله إن ماني بمستغرب اللي يصير=لحيثـه مـن رجـال عـزازٍ مناسبـهـا
تميم الزحول اللي لـدرب العلـي تسيـر=ولدهـا الشجاعـة والكرامـة لشايبهـا
أهل سطوةٍ يشبع بها بطن ذيـب وطيـر=وأهل هيبةٍ يآمن بها اللـي يلـوذ إبهـا
تواريخهم من قبل عنتـر وقبـل الزيـر=بطـولات والله يلعـن اللـي يكذبـهـا
على صفحة الأمجاد سطّر لهـم تسطيـر=وفناجيـل فرسـان المياديـن تشربهـا
ومدحي تميم .. أطلق لساني .. وله تبرير=كبـار البخـوت اللـي كبـارٍ مناصبهـا
لأجل دعوة مساعد لذا اليوم أحث السيـر=ما غير أنظر الساعة وأسابـق عقاربهـا
وساعة وصلت تمير .. كنّي من أهل تمير=لقيت الرجال اللـي تضاحـك حواجبهـا
تمنّيت تسقيهـا المخاييـل كـل عصيـر=وتمنّيت يصبح جوّها .... مثل جو أبهـا [/poem]